الصفحه ٨٣ : لهما. قوله : (أي
كلا منا) قدر ذلك لتحصل المطابقة بين اسم إن وخبرها ، الذي هو الرسول حيث أفرده.
قوله
الصفحه ٢٨٢ : المذكورة (وَيَزِيدَهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ) لذنوبهم (شَكُورٌ) (٣٠) لطاعتهم (وَالَّذِي أَوْحَيْنا
الصفحه ٧٤ : أمره اليه. قوله
: (هو) (الَّذِي)
أشار بذلك إلى أن الموصول خبر لمحذوف ، وهذه الجملة سيقت تحريضا للتوكل
الصفحه ٢٠٩ : : (أَقْلامٌ)
خبر (أَنَ).
قوله : (وَالْبَحْرُ)
أي المحيط ، لأن الحقيقة إذا أطلقت تنصرف للفرد الكامل. قوله
الصفحه ٤١٣ : الْماءَ اهْتَزَّتْ) تحركت (وَرَبَتْ) انتفخت وعلت (إِنَّ الَّذِي
أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى
الصفحه ٤٤٠ : الجار والمجرور خبر إن ، ولعل خبر ثان ، واعتراض
بأنه يلزم عليه تقديم الخبر الغير المقرون باللام على
الصفحه ٢٠١ : بمراده به (تِلْكَ) أي هذه الآيات (آياتُ الْكِتابِ) القرآن (الْحَكِيمِ) (٢) ذي الحكمة والإضافة بمعنى من هو
الصفحه ٤٠١ :
____________________________________
نزل بلغتهم ،
وأما غيرهم فلا يفهم القرآن إلا بواسطتهم. قوله
: (صفة قرآنا) ويصح أن يكونا حالين من كتاب
الصفحه ٣٩٥ : ) القرآن (أَنَّى) كيف (يُصْرَفُونَ) (٦٩) عن الإيمان (الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِالْكِتابِ) القرآن (وَبِما
الصفحه ٣٣٨ :
وينام سدسه» ولعله كان أحيانا هكذا ، وأحيانا هكذا. قوله : (إِنَّهُ أَوَّابٌ)
تعليل لكونه ذا قوة في الدين
الصفحه ٢٥٣ : ، وقوله : (إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ)
خبرها ، والمعنى على كل من القراءتين واحد ، وهو أن كل ما كان ، وما
الصفحه ٣٧٨ : وفتحها وكسرها. فالأول على
أنه خبر لمحذوف. والثاني على أنه مفعول محذوف ، ومنع من الصرف للعلمية والتأنيث
الصفحه ٣٧١ : وكتابه (أَوْ تَقُولَ لَوْ
أَنَّ اللهَ هَدانِي) بالطاعة فاهتديت (لَكُنْتُ مِنَ
الْمُتَّقِينَ) (٥٧) عذابه
الصفحه ٤٥٦ : إشارة إلى أن العائد محذوف وهو مبتدأ ، و (إِلهٌ)
خبره ، و (فِي
السَّماءِ)
متعلق بإله ، وإنما حذف المبتدأ
الصفحه ١٤٢ : إلى أنه خبر لمحذوف. قوله : (عَسى
أَنْ يَنْفَعَنا)
الخ ، أي لما رأت فيه من العلامات الدالة على النجابة