الصفحه ١٥ : ولا يزاد في السيئات (بَلْ قُلُوبُهُمْ) أي الكفار (فِي غَمْرَةٍ) جهالة (مِنْ هذا) القرآن (وَلَهُمْ
الصفحه ١٧ :
بِذِكْرِهِمْ) أي بالقرآن الذي فيه ذكرهم وشرفهم (فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ) (٧١) (أَمْ
الصفحه ٢٣ : ، لأن كل بركة ورحمة وخير نازلة منه ، وقرىء شذوذا بالرفع على أنه
نعت مقطوع للمدح. قوله : (الكرسي) تقدم أن
الصفحه ٢٥ : العامة بالتأنيث مراعاة للفظ ، وقرىء شذوذا بالياء التحتية. قوله : (رَأْفَةٌ)
بسكون الهمزة وفتحها قراءتان
الصفحه ٣٠ : القرآن فقلت : إني والله لقد علمت أنكم سمعتم ما تحدث به الناس ،
ووقر في أنفسكم وصدقتم به ، ولئن قلت لكم
الصفحه ٤١ :
____________________________________
زُجاجَةٍ)
واحدة الزجاج ، وفيه ثلاث لغات : الضم وبه قرأ العامة ، والفتح والكسر وبهما قرىء
شذوذا. قوله : (هي
الصفحه ٥٣ : زوجها إن كان صديقا له أو مأذونة فيه ، وكذا
يقال فيما يأتي. قوله : (أَوْ
ما مَلَكْتُمْ)
بالتخفيف ، وقرى
الصفحه ٦٤ : عَمَلٍ) من الخير كصدقة وصلة رحم وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في
الدنيا (فَجَعَلْناهُ هَباءً
مَنْثُوراً) (٢٣) هو
الصفحه ٨١ : هو لأربابها جمعت الصفة منه
جمع العقلاء (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ ذِكْرٍ) قرآن (مِنَ الرَّحْمنِ
مُحْدَثٍ
الصفحه ٨٧ : (فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ) حين أخبر بسيرهم (فِي الْمَدائِنِ) قيل كان له ألف مدينة واثنا عشر ألف قرية (حاشِرِينَ
الصفحه ١٠٣ :
الصلاة ، لأنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، ولأن قرة عينه فيها لما في
الحديث : «وجعلت قرة عيني في
الصفحه ١٠٨ :
الْقُرْآنَ) أي يلقى عليك
____________________________________
مقدر تقديره : ما فائدة الإتيان به؟ وما
الصفحه ١١٩ : (قالَتْ إِنَّ
الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوها) بالتخريب (وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ
أَهْلِها
الصفحه ١٢٨ : هذين الوجهين يجريان في خمسة مواضع في القرآن
غير هذا ، اثنان في الأنعام (آلذَّكَرَيْنِ)
في الموضعين
الصفحه ١٣٢ :
الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ) ما (تُسْمِعُ) سماع إفهام وقبول (إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ
بِآياتِنا) القرآن