الصفحه ٢٦٨ : بِها تُكَذِّبُونَ) (٤٢) (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا) القرآن (بَيِّناتٍ) واضحات بلسان نبينا محمد
الصفحه ٢٩٦ : معمولة لما بعدها ، معلقة لما قبلها
عن العمل ، والمعنى أنا (أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ) كثيرا (مِنَ الْقُرُونِ
الصفحه ٣١٣ :
أن خلقهم ضعيف فلا يتكبروا ، بإنكار النبي والقرآن المؤدّي إلى هلاكهم
اليسير (بَلْ) للانتقال من غرض
الصفحه ٣٣٦ : (عَلَيْهِ) على محمد (الذِّكْرُ) القرآن (مِنْ بَيْنِنا) وليس بأكبرنا ولا أشرفنا؟ أي لم ينزل عليه ، قال تعالى
الصفحه ٣٦١ : والقبيح ، فيتحدثون بالحسن ويكفون عن القبيح ، وقيل :
يسمعون القرآن وغيره فيتبعون القرآن ، وقيل : يسمعون
الصفحه ٤٠٨ : ) (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) عند قراءة النبي صلىاللهعليهوسلم (لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا
الصفحه ٤٠٩ : المصدر بفعله المقدر (بِما كانُوا بِآياتِنا) القرآن (يَجْحَدُونَ) (٢٨) (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا) في
الصفحه ٤١٣ : كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٣٩) (إِنَّ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ) من ألحد ولحد (فِي آياتِنا) القرآن بالتكذيب (لا
الصفحه ٤١٧ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كانَ) أي القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ) كما قال النبي صلىاللهعليهوسلم (ثُمَّ كَفَرْتُمْ
بِهِ
الصفحه ٤١٩ : ، يرجع لأمور ثلاثة : التوحيد ، والنبوة ،
والبعث ، فهذا القدر مشترك بين القرآن وغيره من الكتب.
قوله
الصفحه ٤٣٠ : )
العامة على فتح النون ، وقرىء شذوذا بكسر النون ، ومضارعها بفتح النون ، وبه قرىء
في المتواتر ، فتحصل أنه في
الصفحه ٤٤٠ : الرَّحِيمِ حم) (١) الله أعلم بمراده به (وَالْكِتابِ) القرآن (الْمُبِينِ) (٢) المظهر طريق الهدى وما يحتاج إليه
الصفحه ٤٤١ : ) (٤) ذو حكمة بالغة (أَفَنَضْرِبُ) نمسك (عَنْكُمُ الذِّكْرَ) القرآن (صَفْحاً) إمساكا ، فلا تؤمرون ولا تنهون
الصفحه ٤٤٦ :
الْحَقُ) القرآن (وَرَسُولٌ مُبِينٌ) (٢٩) مظهر لهم الأحكام الشرعية وهو محمد صلىاللهعليهوسلم (وَلَمَّا جا
الصفحه ١٤ : (مُشْفِقُونَ) (٥٧) خائفون من عذابه (وَالَّذِينَ هُمْ
بِآياتِ رَبِّهِمْ) القرآن (يُؤْمِنُونَ) (٥٨) يصدقون