الصفحه ٣٢٧ : ، وقيل في الرواية
غير ذلك ، والياس موكل بالفيافي والقفار ، والخضر موكل بالبحار ، ولا يموتان إلا
في آخر
الصفحه ٧٢ : ء في الذال ، وفي قراءة ليذكروا
بسكون الذال وضم الكاف أي نعمة الله به (فَأَبى أَكْثَرُ
النَّاسِ إِلَّا
الصفحه ٣٧٤ :
____________________________________
وتسخير البحار
، والناس أحياء والهون ينظرون إليها ، فتذهل كل مرضعة عما أرضعت ، وتضع كل ذات حمل
حملها
الصفحه ٤٠٤ : شمسها وقمرها ونجومها وأفلاكها ، وخلق في كل سماء
خلقها من الملائكة ، والخلق الذي فيها من البحار وجبال
الصفحه ٣٠٤ : يمين العرش ملك ؛ لو وضعت البحار السبع
وجميع الخلائق ومثلهم معهم في نقرة إبهامه لوسعهم ؛ فيقول : أنا
الصفحه ٤١٧ : : (من
النيرات) أي الشمس والقمر والنجوم ، وقوله : (والأشجار والنبات) أي والرياح
والأمطار والجبال والبحار
الصفحه ١٨٠ :
تَصْنَعُونَ) (٤٥) فيجازيكم به (وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي) أي المجادلة
الصفحه ٢٨٦ :
اليهود على شيء (فَلَمَّا جاءَهُمْ
نَذِيرٌ) محمد صلىاللهعليهوسلم (ما زادَهُمْ) مجيئه (إِلَّا
الصفحه ٣٥١ : مُنْذِرٌ) مخوّف بالنار (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ) (٦٥) لخلقه (رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٩٦ : خوّفتنا به (إِلَّا خُلُقُ
الْأَوَّلِينَ) (١٣٧) أي اختلاقهم وكذبهم ، وفي قراءة بضم الخاء واللام ، أي ما هذا
الصفحه ٢٢٨ : وفعلوها (وَما تَلَبَّثُوا بِها إِلَّا يَسِيراً) (١٤) (وَلَقَدْ كانُوا
عاهَدُوا اللهَ مِنْ قَبْلُ لا
الصفحه ٢٥٨ : ،
____________________________________
تحصى. قوله : (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ) أي لكون هذا المقصد عزيزا ، لم يوفق له إلا القليل من
الصفحه ٣٠١ :
نُغْرِقْهُمْ) مع إيجاد السفن (فَلا صَرِيخَ) مغيث (لَهُمْ وَلا هُمْ
يُنْقَذُونَ) (٤٣) ينجون (إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٣٣١ : (لَمُحْضَرُونَ) (١٥٨) للنار يعذبون فيها (سُبْحانَ اللهِ) تنزيها له (عَمَّا يَصِفُونَ) (١٥٩) بأن لله ولدا (إِلَّا
الصفحه ٣٥٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الزّمر
مكيّة
إلا (قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلى