الصفحه ١٣٤ : ) بما أمرتم به (وَوَقَعَ الْقَوْلُ) حق العذاب (عَلَيْهِمْ بِما
ظَلَمُوا) أي أشركوا (فَهُمْ لا
الصفحه ٢٢٧ : . قوله : (وبالياء) أي فهما قراءتان سبعيتان.
قوله : (إِذْ
جاؤُكُمْ)
بدل من إذا جاءتكم. قوله : (من أعلى
الصفحه ٢٨٣ : صالِحاً
غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ) فيقال
____________________________________
قوله : (مرصع
بالذهب
الصفحه ٣٠٧ : )
____________________________________
قوله : (وهم
كالميتين) أخذ هذا من المقابلة في قوله : (مَنْ كانَ حَيًّا). قوله : (والاستفهام للتقرير) أي
الصفحه ٣١٥ : كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ) (٣٠) ضالين مثلنا (فَحَقَ) وجب (عَلَيْنا) جميعا (قَوْلُ رَبِّنا) بالعذاب أي قوله
الصفحه ٣٥١ : وهو قوله
: (ما كانَ لِي مِنْ
عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى) أي الملائكة (إِذْ يَخْتَصِمُونَ) (٦٩) في
الصفحه ٣٦٨ : قالَ إِنَّما
أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ) من الله بأني له أهل (بَلْ هِيَ) أي القولة (فِتْنَةٌ
الصفحه ٩٣ : )
____________________________________
الصديق والحميم القريب من قولهم حامة
فلان أي خاصته أو الخالص ، ويؤيده قول المفسر (أي يهمه أمرنا) ، وقوله
الصفحه ١٠٩ :
____________________________________
قوله) (أَوْ
آتِيكُمْ)
أو مانعة خلو تجوز الجمع. قوله : (أي شعلة نار) أي شعلة مقتبسة من النار ،
فالإضافة
الصفحه ١٢٧ : (مَطَرُ
الْمُنْذَرِينَ) (٥٨) بالعذاب
____________________________________
قوله : (بظلمهم) أشار بذلك
الصفحه ١٨٢ : فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ) فيه بالنون أي نأمر بالقول ، وبالياء أي يقول الموكل
بالعذاب
الصفحه ١٨٧ :
____________________________________
وجيش قيصر ملك
الروم ، فأقبل في خمسمائة ألف رومي إلى الفرس وغلبوهم ، ومات كسرى ملك الفرس. قوله
الصفحه ٢٥٥ : كالعجين
____________________________________
خلقا جديدا بعد
تمزيق أجسامكم.
قوله : (أَفْتَرى
عَلَى
الصفحه ٣١٦ :
الْمُخْلَصِينَ) (٤٠) أي المؤمنين استثناء منقطع أي ذكر جزاؤهم في قوله (أُولئِكَ) الخ (لَهُمْ) في الجنة (رِزْقٌ
الصفحه ٣٢٥ :
(وَفَدَيْناهُ) أي المأمور بذبحه وهو إسماعيل أو إسحق قولان (بِذِبْحٍ) بكبش (عَظِيمٍ) (١٠٧) من