الصفحه ٢٣٤ : أعظم) والمعنى أن اتقيتن الله ، فلا يقاس بالواحدة منكن
واحدة من سائر النساء. قوله : (فَلا تَخْضَعْنَ
الصفحه ٢٢٢ :
لغير أبيه ابنا له (أَبْناءَكُمْ) حقيقة (ذلِكُمْ قَوْلُكُمْ
بِأَفْواهِكُمْ) أي اليهود والمنافقين
الصفحه ١٣٣ :
____________________________________
الدابة ، فقال : من أعظم المساجد حرمة على الله تعالى ، يعني المسجد
الحرام. وروي أنها تخرج ثلاث خرجات
الصفحه ٣٩٣ : العز
والفخر في الآخرة ، فباب الذل والانكسار من أعظم الأبواب الموصلة إلى الله تعالى ،
لما حكي عن سيدي
الصفحه ٣٤٤ : فيحزنني ذلك ، فقال سليمان ، فقد أبدلك الله به ملكا هو أعظم من ذلك؟
قالت : إن ذلك كذلك ، ولكنني إذا ذكرته
الصفحه ٢٥٧ : ) له بطاعته (نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ
السَّعِيرِ) (١٢) النار في الآخرة ، وقيل في الدنيا بأن يضربه ملك بسوط
الصفحه ٣٩٢ :
فَاسْتَعِذْ) من شرهم (بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) لأقوالهم (الْبَصِيرُ) (٥٦) بأحوالهم ، ونزل
الصفحه ١٣٦ :
أي لا إله إلا الله يوم القيامة (فَلَهُ خَيْرٌ) ثواب (مِنْها) أي بسببها وليس للتفضيل إذ لا فعل خير
الصفحه ٢١٦ : ، وهو لا يكون إلا لله ، وفعله لغيره كفر ، لأنه روح الصلاة وأعظم أركانها
، ولأنه يقرب العبد من الله تعالى
الصفحه ٢٤١ : قومها وقالوا : أصهار رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
، قالت عائشة : فما رأينا امرأة كانت أعظم في قومها بركة
الصفحه ٥٩ : ) (٩) طريقا إليه (تَبارَكَ) تكاثر خير الله (الَّذِي إِنْ شاءَ
جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ) الذي قالوه من
الصفحه ٤٥٥ : وشرابها ، لا عن عطش. قوله : (نظرا) أي وأعظمه النظر إلى وجه الله
الكريم.
قوله : (وَتِلْكَ
الْجَنَّةُ
الصفحه ٢٩٠ : للإيمان ولا يخفضون رؤوسهم له (وَجَعَلْنا مِنْ
بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا) بفتح
الصفحه ٤١١ :
عار عليك إذا فعلت عظيم
وبالجملة ، فالدعوة إلى الله لا تنفع
إلا من قلب ناصح ، وأعظم الداعين
الصفحه ٤٤٠ : ، كأن الله تعالى
يقول : ليس عندي أعظم من كلامي حتى أقسم به. قوله : (أوجدنا الكتاب) أي صيرناه
مقروءا ، أي