الصفحه ١٢٢ :
الْكِتابِ) المنزل وهو آصف بن برخيا كان صديقا يعلم اسم الله
الأعظم الذي إذا دعا به أجاب (أَنَا آتِيكَ بِهِ
الصفحه ٣٧٨ : ، وقيل : اسم الله الأعظم ،
وقيل : مفاتح السور ، وقيل : كل حرف منه يشير إلى كل اسم من اسمائه تعالى مبدو
الصفحه ١١٨ : ، فخاف أن تستخف باسم الله ، فجعل
اسمه وقاية لاسم الله تعالى. قوله : (السّلام على من اتبع الهدى) أي أمان
الصفحه ٢٣٠ : ورسوله في الوعد بالنصر ، فاستبشروا بالنصر قبل حصوله ، وأظهر
في محل الإضمار ، وزيادة في تعظيم اسم الله
الصفحه ٢٣٦ : : (إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً) ذكر اسم الله للتعظيم ، وإشارة إلى أن قضاء رسول الله
هو قضاء الله
الصفحه ٢٨٩ : ، وأصله يا أنيسين ، فاقتصر على شطره لكثرة النداء
به : وقيل هو اسم لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وقيل
الصفحه ١٥٧ :
الْوارِثِينَ) (٥٨) منهم (وَما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ الْقُرى) بظلم منها (حَتَّى يَبْعَثَ فِي
أُمِّها) أي أعظمها
الصفحه ٣٨٠ : (يُسَبِّحُونَ) خبره (بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) ملابسين للحمد ، أي يقولون : سبحان الله وبحمده (وَيُؤْمِنُونَ بِهِ
الصفحه ٢٥٣ : عصوه أو فرطوا في بعض حقوقه ، وفي ذلك إشارة إلى أن رحمة الله
وغفرانه ، مختصان بمن يدخل الجنة ، وهذا في
الصفحه ٢٤٦ : اسم (إِنَ)
، وقوله : (يُصَلُّونَ)
خبر عن الملائكة ، وخبر لفظ الجلالة محذوف تقديره : إن الله يصلي
الصفحه ٣٠٣ : والتزاور ، وأعظم ذلك سماع كلام الله تعالى ورؤية ذاته. قوله : (بسكون
الغين وضمها) أي فهما قراءتان سبعيتان
الصفحه ٣٨٢ : في الدنيا (إِذا دُعِيَ اللهُ
وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ) بتوحيده (وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ) يجعل له شريك
الصفحه ٤٣ : ء وعلى فتحها نائب الفاعل له ورجال
فاعل فعل مقدر جواب سؤال مقدر كأنه قيل من يسبحه (لا تُلْهِيهِمْ
تِجارَةٌ
الصفحه ١٠٣ : ) من عبادة غير الله (وَتَوَكَّلْ) بالواو والفاء (عَلَى الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ) (٢١٧) أي فوض إليه جميع
الصفحه ١٢٧ : الذي نزل بهم. قوله : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ)
خبر (كانَ)
مقدم ، وقوله : (إِلَّا
أَنْ قالُوا)
اسمها