الصفحه ٦ : والسلاح وهي العير (تَكُونُ لَكُمْ) لقلة عددها وعددها بخلاف النفير (وَيُرِيدُ اللهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَ
الصفحه ٣١١ : ء (لِتَبْتَغُوا) فيه (فَضْلاً مِنْ
رَبِّكُمْ) بالكسب (وَلِتَعْلَمُوا) بهما (عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ) للأوقات
الصفحه ٦٢ : الاستغفار وفي
البخاري حديث «لو أعلم أني زدت على السبعين غفر لزدت عليها» وقيل المراد العدد
المخصوص لحديثه
الصفحه ٨٧ : )
معطوف على عدد مسلط عليه تعلموا ، ولا يجوز جره عطفا على السنين ، لأن الحساب لا
يعلم عدده ، ولذا سئل أبو
الصفحه ٤٤٠ : عدد أرواح الخلائق.
قوله : (النفخة الثانية) أي لحشر الخلائق. قوله
: (زُرْقاً)
حال من المجرمين. قوله
الصفحه ٤٩٦ : : (أَهْلَكْناها)
خبره ، وقوله : (وَهِيَ
ظالِمَةٌ)
الجملة حالية. والمعنى عدد كثير من القرى أهلكتها ، والحال أنها
الصفحه ٧ : أنفسهم ، لكثرة عدد
العدو وعددهم ، وقلة المسلمين ، وعطشوا عطشا شديدا ألقى الله عليهم النوم ، حتى
حصلت لهم
الصفحه ٣٨ : ، لأن مكة
فتحت في رمضان ، وغزوة هوازن في شوال عقبه. قوله : (من قلة) أي من عدد قليل. قوله
: (وكانوا اثني
الصفحه ٤٥ : عاماً لِيُواطِؤُا) يوافقوا بتحليل شهر وتحريم آخر بدله (عِدَّةَ) عدد (ما حَرَّمَ اللهُ) من الأشهر فلا
الصفحه ٨٦ : (لِتَعْلَمُوا) بذلك (عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ) المذكور (إِلَّا بِالْحَقِ) لا عبثا
الصفحه ١٧٦ : حبها ، قوله : (وَأُخَرَ يابِساتٍ) أي بلغت أوان الحصاد ، وهو معطوف على سبع ، ويكون قد
حذف اسم العدد منه
الصفحه ١٨٨ : يعقوب ، فقال
لإخوته : كم عدد الأسواق بمصر؟ قالوا : عشرة ، قال : اكفوني أنتم الأسواق ، وأنا
أكفيكم الملك
الصفحه ١٩٣ : ، سوى الذراري والضعفاء ، وكانت الذرية إذ ذاك ألف ألف ومائتي ألف ،
فقد بورك فيهم حتى بلغوا هذا العدد في
الصفحه ٢٠٠ :
: (ثلاث أو أربع) ألخ ، حاصل ما ذكره من الخلاف في عدد آياتها أربعة أقوال. قوله :
(الله أعلم بمراده بذلك
الصفحه ٢٠٢ : الثاني محذوف تقديره لكم. قوله : (زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ)
بيان لأقل مراتب العدد ، وإلا فقد يكون أكثر من