الصفحه ٥٠٤ : صلىاللهعليهوسلم
كان جالسا وحوله أصحابه ، وفي القوم مالك بن أبي الصيف من أحبار اليهود ، فقال له
رسول الله : ناشدتك
الصفحه ٦ : للنبي وأصحابه ، روي عن ابن عباس قال : حدثني
عمر بن الخطاب قال ، لما كان يوم بدر ، نظر صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨ : هي وهذا مخصوص بما إذا لم يزد الكفار على
____________________________________
في المصباح :
البنان
الصفحه ١١ : الفتح ، لاتصاله بنون التوكيد الثقيلة ، وهو واقع في جواب شرط
مقدر ، قدره المفسر بقوله : (إن أصابتكم) وليس
الصفحه ٢١ : وقعة بدر منافق ، إلا عبد الله بن أبي فقط ، ولم
يكن فيها ضعيف إيمان. قوله : (توهما) مفعول لخرجوا والضمير
الصفحه ٢٤ : عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو على المنبر يقول : «(وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا
الصفحه ٢٧ : ونوفل بن الحرث فأسلما ، فنزل قوله
تعالى : (يا
أَيُّهَا النَّبِيُ)
الآية ، فكان العباس يقول : ابدلني الله
الصفحه ٣٥ : مَرَّةٍ) حيث قاتلوا خزاعة حلفاءكم مع بني بكر فما يمنعكم أن
تقاتلوهم (أَتَخْشَوْنَهُمْ) أتخافونهم (فَاللهُ
الصفحه ٣٦ : أصحاب رسول الله يعيرونهم بالشرك ، وجعل
علي بن أبي طالب يوبخ العباس بسبب قتال رسول الله وقطيعة الرحم
الصفحه ٣٨ : حنين ، فتعين ما قدره المفسر. قوله : (واد بني مكة والطائف)
أي وبينهما ثمانية عشر ميلا ، وفي بعض العبارات
الصفحه ٣٩ : : (وليس معه غير العباس) أي وقد كان آخذا بلجام بغلته. قوله : (وأبو
سفيان) أي ابن الحرث بن عبد المطلب. وقد
الصفحه ٤٠ : مشركا توضأ ، وأهل المذهب على خلاف ذلك ، فإنهم طاهرون لأنهم داخلون في آية (ولقد
كرمنا بني آدم). قوله
الصفحه ٤٣ : الله بن سلام
وأضرابه من الأحبار ، والنجاشي وأضرابه من الرهبان. قوله : (يأخذون) أشار بذلك إلى
أن المراد
الصفحه ٤٨ : الشرط. قوله : (في
المنافقين) أي كعبد الله بن أبي وأضرابه. قوله : (متاعا من الدنيا) سمي عرضا لسرعة
زواله
الصفحه ٥١ : ، نزلت في الجد بن قيس ، حيث قال للنبي صلىاللهعليهوسلم
: ائذن لي في القعود ، وأنا أعطيك مالي والمعنى قل