الصفحه ٥٥ : الله أن يفتك بهم ، وسبب نزولها : أنه اجتمع
ناس من المنافقين ، منهم الجلاس بن سويد ، ووديعة بن ثابت
الصفحه ١١٤ : : إن الضمير عائد على
موسى ، وهم ناس من بني إسرائيل نجوا من قتل فرعون ، وذلك أن فرعون لما أمر بقتل
بني
الصفحه ١٦٦ : الشمائل الشريفة ، إلا عن
صغار الصحابة ، كالحسن والحسين وعبد الله بن عمر وغيرهم ، لا عن كبارهم ، لقيام
الصفحه ١٩١ :
تَعْلَمُونَ) (٨٦) من أن رؤيا يوسف صدق هو حي ، ثم قال (يا بَنِيَّ اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ
الصفحه ١٩٣ : فَصَلَتِ
الْعِيرُ) خرجت عن عريش مصر (قالَ أَبُوهُمْ) لمن حضر من بنيه وأولادهم (إِنِّي لَأَجِدُ
رِيحَ
الصفحه ٢٦٢ : لا يُحِبُّ
الْمُسْتَكْبِرِينَ) (٢٣) بمعنى أنه يعاقبهم. ونزل في النضر بن الحرث (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما
الصفحه ٢٧٣ :
مُسْوَدًّا) متغيرا تغير مغتم (وَهُوَ كَظِيمٌ) (٥٨) ممتلىء غما فكيف تنسب البنات إليه تعالى
الصفحه ٢٧٤ :
لأنفسهم من البنات والشريك في الرياسة وإهانة الرسل (وَتَصِفُ) تقول (أَلْسِنَتُهُمُ) مع ذلك
الصفحه ٢٧٨ :
أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً) أولاد الأولاد (وَرَزَقَكُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) من
الصفحه ٢٩٩ : المطاف ، ثم
وسعه الملوك. وأول من وسع فيه ، عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فكانوا يشترون دور
مكة ويدخلونها
الصفحه ٣٠٦ : ) الدولة والغلبة (عَلَيْهِمْ) بعد مائة سنة بقتل جالوت (وَأَمْدَدْناكُمْ
بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْناكُمْ
الصفحه ٣٠٧ : ). ـ تتمة ـ يذكر فيها تلخيص القصة التي ذكرها المفسرون
في هذه الآيات ، قال محمد بن إسحاق : كانت بنو إسرائيل
الصفحه ٣٢٩ : عَلَيْنا بِهِ تَبِيعاً) (٦٩) ناصرا أو تابعا يطالبنا بما فعلنا بكم (وَلَقَدْ كَرَّمْنا) فضلنا (بَنِي آدَمَ
الصفحه ٣٦٠ : ، والمراد يمين الداخل للكهف وشماله ، وذلك أن كهفهم مستقبل بنات نعش
، فتميل عنهم الشمس طالعة وغاربة لئلا
الصفحه ٣٦٧ : : (وَاضْرِبْ
لَهُمْ مَثَلاً)
قيل نزلت في أخوين من أهل مكة من بني مخزوم وهما : أبو سلمة عبد الله بن عبد الأسود