الصفحه ٣٦١ : قبله أو على الحال أي فارا. قوله : (رُعْباً)
أي فزعا. وروي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : غزونا مع
الصفحه ٣٧١ : قراءة الريح (وَكانَ اللهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) (٤٥) قادرا (الْمالُ وَالْبَنُونَ
زِينَةُ
الصفحه ٣٧٢ : وتقريعا. قوله : (أو فرادى) أي مفردين عن المال والبنين.
قوله : (غرلا) جمع أغرل أي غير مختونين.
قوله
الصفحه ٣٧٣ : منزلة ، أعظمهم في بني آدم فتنة. وقال قوم : ليس له
الصفحه ٣٧٤ : أودية جهنم) قال أنس بن مالك : هو واد في جهنم من قيح
ودم. قوله : (من وبق بالفتح) أي كوعد.
قوله
الصفحه ٣٨٠ : أرى
وجوه الأنبياء ، وعن أبيّ بن كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم
: «مرت بهم سفينة ، فكلموا أهلها أن
الصفحه ٣٩٣ : تمنع عمل المصدر ، لأنها
من بنية الكلمة لا للوحدة ، ومعنى ذكر الرحمة ، بلوغها وإصابتها لعبده زكريا
الصفحه ٤٠١ :
____________________________________
أربعون ألفا من
بني إسرائيل ، كلهم يسمون هارون سوى سائر الناس. قوله
: (ما
كانَ أَبُوكِ)
أي عمران ، وقوله
الصفحه ٤١٨ : ، وقيل إلا (فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ)
الآية ، وهذه السورة نزلت قبل إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
الصفحه ٤٢٢ : لاتصاله
بنون التوكيد الثقيلة. قوله : (فَتَرْدى) منصوب بفتحة مقدرة على الألف ، بأن مضمرة بعد فاء
السببية في
الصفحه ٤٢٦ : بعد أخرى ، روي أن سعيد بن جبير سأل ابن عباس رضي الله عنهما عن
هذه الآية فقال : خلصناك من محنة بعد محنة
الصفحه ٤٢٧ : رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنا بَنِي
____________________________________
قوله : (وَاصْطَنَعْتُكَ
الصفحه ٤٣٠ : من بني إسرائيل ، وهذا أحد أقوال في
عددهم ، وقيل كانوا اثنين وسبعين ألفا ، وهو ما في بعض النسخ ، وقيل
الصفحه ٤٣٣ :
يخبره الكهنة ، بظهور مولود من بني إسرائيل ، يكون زوال ملكه على يديه ، فلعلهم
كانوا يصفونه له بهاتين
الصفحه ٤٣٤ : اضرب معنى (اجعل) كما أشار له المفسر ، والمراد بالطريق جنسه ، فإن
الطرق كانت اثنتي عشرة بعدد أسباط بني