الصفحه ٢٨٩ : جبريل كما يقول. قوله : (وهو قين)
أي حداد وكان روميا وفي نسخه قن أي عبد واسمه جبر ، وهو غلام عامر بن
الصفحه ٢٩٢ : إليهم ، وفي رواية أنهم أرسلوا إليه أبا سفيان بن حرب في
جماعة ، فقدموا عليه المدينة ، وقال له أبو سفيان
الصفحه ٢٩٨ : مائة وعشر آيات أو وإحدى عشرة آية
وتسمى سورة بني إسرائيل ، وتسمى سورة
سبحان ، لأنه جرت عادة الله في
الصفحه ٣٠١ : والثالث فيه ماء ، وأن
جبريل قال له : ولو اخترت الماء لغرقت أمتك. قوله : (قال) أي الراوي وهو أنس بن
مالك
الصفحه ٣٠٢ : واستبشر ، وإذا نظر قبل شماله حزن
وبكى ، فسأل جبريل عن ذلك فقال : هذه الأسودة نسم بنيه ، والباب الذي عن
الصفحه ٣٠٣ :
في كل يوم وليلة. قال ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف فإن أمتك لا تطيق ذلك وإني قد
بلوت بني إسرائيل
الصفحه ٣١٥ : : (إِمَّا يَبْلُغَنَ)
إن شرطية مدغمة في ما الزائدة ، والفعل مبني على الفتح ، لاتصاله بنون التوكيد
الثقيلة
الصفحه ٣١٨ : ) لف ونشر مرتب.
قوله : (وَلا
تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ)
سبب ذلك : أن بعض الجاهلية كانوا يقتلون البنات
الصفحه ٣٢٨ : الْبَحْرِ)
لما أخبر الله سبحانه وتعالى ، بأن الشيطان مسلط على بني آدم ، إلا من عصمه منهم ،
وحفظه بين أوصاف
الصفحه ٣٣٥ : الله
على صورة بني آدم ، لهم أيد وأرجل ورؤوس ، ليسوا بملائكة ولا أناس يأكلون الطعام ،
وقيل ملك عظيم عن
الصفحه ٣٣٦ : : مالك؟ فيقول : أتلى فلا يعمل بي ، ولا يرفع القرآن حتى تموت حملته العاملون
به ، ولا يبقى إلا لكع بن لكع
الصفحه ٣٤٢ : إيمانهم ، وتسل بإيمان هؤلاء العلماء. قوله : (وهم
مؤمنوا أهل الكتاب) أي كعبد الله بن سلام ، وسلمان والنجاشي
الصفحه ٣٤٨ : أحمد بن محمد الدردير ، فإنها عديمة النظير ، لاحتوائها على
الدعوات الجامعة ، والأسرار اللامعة ، بمظاهر
الصفحه ٣٥٣ : ـ فلما انتهى الكلام على تكملة الجلال السيوطي فلنشرع الآن في
الكلام على تأليف شيخه الجلال محمد بن أحمد
الصفحه ٣٥٧ : إِلَى الْكَهْفِ)
أي نزلوه وسكنوه. وحاصل قصتهم كما قال محمد بن إسحاق : لما طغى أهل الإنجيل ،
وكثرت فيهم