الصفحه ٢٥٣ : (وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (٨٧) (لا
____________________________________
بنيان. قوله : (آمِنِينَ) أي من وصول
الصفحه ٣٢٢ :
تمنعهم من إدراكه. قوله : (فلا يسمعونه) أي إما أصلا كما وقع لبعض الكفار ، حيث
كان النبي يقرأ القرآن وهم لا
الصفحه ٣٧٤ : أنواعا)
تفسير لقبلا بضمتين ، فكل من القراءتين له معنى يخصه. قوله : (القرآن) المناسب أن يقول : أي جميع ما
الصفحه ١٩٩ : القرآن (حَدِيثاً يُفْتَرى) يختلق (وَلكِنْ) كان (تَصْدِيقَ الَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) قبله من الكتب
الصفحه ٣١٠ :
الْقُرْآنَ
يَهْدِي لِلَّتِي) أي للطريقة التي (هِيَ أَقْوَمُ) أعدل وأصوب (وَيُبَشِّرُ
الصفحه ٢٣٦ : لله عزوجل ، وقيل أسلمت أمه وقرىء والدي مفردا وولدي (وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ) يثبت (الْحِسابُ
الصفحه ٢٨٤ : ، وكلها مذكورة في القرآن ، فكان تبيانا لكل شيء بهذا
الاعتبار. قوله : (لِلْمُسْلِمِينَ)
تنازعه كل من هدى
الصفحه ٢٥٠ : ) بالصدق (فَلا تَكُنْ مِنَ
الْقانِطِينَ) (٥٥) الآيسين (قالَ وَمَنْ) أي لا (يَقْنَطُ) بكسر النون وفتحها
الصفحه ٣٤٨ : تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ) بقراءتك فيها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن
أنزله (وَلا
الصفحه ١٤٦ : ، والمعنى أنهم ارتحلوا من عند إبراهيم حتى
أتوا قرية لوط ، وتسمى سدوم بلد بحمص ، وبينها وبين الخليل أربعة
الصفحه ١٥٩ : الرَّحِيمِ الر) الله أعلم بمراده بذلك (تِلْكَ) هذه الآيات (آياتُ الْكِتابِ) القرآن ، والإضافة بمعنى من
الصفحه ٤١٧ : ء من أحس رباعيا ، والاستفهام إنكاري ، كما أشار له بقوله : (لا)
، وقرىء شذوذا بفتح التاء وضم الحاء أو
الصفحه ٤١٨ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طه) (١) الله أعلم بمراده بذلك (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ) يا
الصفحه ٤٠٩ : : «اتلوا القرآن وابكوا ، فإن لم تبكوا فتباكوا». قوله : (فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ)
أي وجد من بعد النبيين
الصفحه ٩١ :
بِآياتِهِ) القرآن (إِنَّهُ) أي الشأن (لا يُفْلِحُ) يسعد (الْمُجْرِمُونَ) (١٧) المشركون (وَيَعْبُدُونَ مِنْ