الصفحه ٢٨٩ : أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ) (١٠١) حقيقة القرآن وفائدة النسخ (قُلْ) لهم (نَزَّلَهُ رُوحُ
الْقُدُسِ) جبريل (مِنْ
الصفحه ٣٤٢ : الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ) قبل نزوله وهم مؤمنو أهل الكتاب (إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ
الصفحه ٣٣٢ :
إن كنت نبيا فالحق بالشام فإنها أرض الأنبياء (وَإِنْ) مخففة (كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الصفحه ١٢٩ : وهي القرآن (وَيَتْلُوهُ) يتبعه (شاهِدٌ) له يصدقه (مِنْهُ) أي من الله وهو جبريل (وَمِنْ قَبْلِهِ) أي
الصفحه ١٠١ :
ذلك منه (وَمِنْهُمْ مَنْ لا
يُؤْمِنُ بِهِ) أبدا (وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِالْمُفْسِدِينَ) (٤٠) تهديد
الصفحه ١٥٧ :
مُجْرِمِينَ) (١١٦) (وَما كانَ رَبُّكَ
لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ) منه لها (وَأَهْلُها
مُصْلِحُونَ) (١١٧
الصفحه ٢٣٨ : يَتَفَطَّرْنَ
مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا) وعلى الأول ما قرىء وما كان (فَلا
الصفحه ١٤٥ : والألف مبدلة من ياء الإضافة (أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ) لي تسع وتسعون سنة (وَهذا بَعْلِي
شَيْخاً) له مائة
الصفحه ٣٢٦ : فِي
الْقُرْآنِ) وهي الزقوم التي تنبت في أصل الجحيم جعلناها فتنة لهم
إذ قالوا النار تحرق الشجر فكيف
الصفحه ١٢٣ : من الإحكام أي الإتقان ، ففعله متعد ، والمعنى أتقنت آياته لفظا
ومعنى ، فلا يحيط بمعنى آيات القرآن غيره
الصفحه ٣٦٦ : (تُرِيدُ زِينَةَ
الْحَياةِ الدُّنْيا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا) أي القرآن وهو
الصفحه ١٢٨ :
القرآن (قُلْ فَأْتُوا
بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ) في الفصاحة والبلاغة (مُفْتَرَياتٍ) فإنكم عربيون
الصفحه ٤٧٤ : والمبدل منه بخبر أن نحو إن
زيدا قائم أخاك ، و (أُمَّتُكُمْ) بالرفع خبر (إِنَ) وقرىء شذوذا بالنصب على أنه
الصفحه ١٠٥ : رَبِّكُمْ) كتاب فيه ما لكم وعليكم وهو القرآن (وَشِفاءٌ) دواء (لِما فِي الصُّدُورِ) من العقائد الفاسدة
الصفحه ١٦٠ : )
اسم الإشارة مفعول لأوحينا ، والقرآن بدل من اسم الإشارة ، أو عطف بيان أو نعت.
قوله : (وَإِنْ
كُنْتَ