الصفحه ٢١١ :
____________________________________
فإن من جملة ما
جاء به القرآن الأمثال. قوله : (لِلَّذِينَ
اسْتَجابُوا)
خبر مقدم ، وقوله : (الْحُسْنى
الصفحه ٢٣٩ : ) يحاسب جميع الخلق في قدر نصف نهار من أيام الدنيا لحديث بذلك (هذا) القرآن (بَلاغٌ لِلنَّاسِ) أي أنزل
الصفحه ٢٦٤ :
فَوْقِهِمْ) أي وهم تحته (وَأَتاهُمُ الْعَذابُ
مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ) (٢٦) من جهة لا تخطر
الصفحه ٣٨٣ : عنها أولا بالقرية تحقيرا لها ، لكون أهلها لم يضيفوهما ، وعبر عنها
بالمدينة تعظيما لها ، من حيث اشتمالها
الصفحه ٤٦٤ : أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) أي بدله (ما لا يَنْفَعُكُمْ
شَيْئاً) من رزق وغيره (وَلا يَضُرُّكُمْ) (٦٦) شيئا
الصفحه ١١ : والإسلام ، وقيل هو القرآن ، لأنه حياة
القلوب ، وبه النجاة من أهوال الدنيا والآخرة ، وقيل هو الحق مطلقا
الصفحه ٤٤ : وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
____________________________________
التأنيث ،
ولذلك قرىء بالتاء من فوق
الصفحه ١٤٧ :
رَشِيدٌ) (٧٨) يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر (قالُوا لَقَدْ
عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ
الصفحه ٣٨٩ : كانَتْ
أَعْيُنُهُمْ) بدل من الكافرين (فِي غِطاءٍ عَنْ
ذِكْرِي) أي القرآن فهم عمي لا يهتدون به (وَكانُوا
الصفحه ٤٠١ : ) (٢٨) زانية فمن أين لك هذا الولد؟ (فَأَشارَتْ) لهم (إِلَيْهِ) أن كلموه (قالُوا كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ
الصفحه ٩ : ) يا محمد أعين القوم (إِذْ رَمَيْتَ) بالحصى لأن كفا من الحصى لا يملأ عيون الجيش الكثير
برمية بشر
الصفحه ٤٥ : الجاهلية تفعله
من تأخير حرمة المحرم إذا هل وهم في القتال إلى صفر (زِيادَةٌ فِي
الْكُفْرِ) لكفرهم بحكم الله
الصفحه ٥٧ :
عن الإنفاق في الطاعة (نَسُوا اللهَ) تركوا طاعته (فَنَسِيَهُمْ) تركهم من لطفه (إِنَّ
الصفحه ٦٦ : (الْأَعْرابُ) أهل البدو (أَشَدُّ كُفْراً
وَنِفاقاً) من أهل المدن لجفائهم وغلظ طباعهم وبعدهم عن سماع
القرآن
الصفحه ٣٠٥ : : (وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ) التوراة (وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي