الصفحه ٤٩٠ : جبل أبي قبيس) أي فلما صعد للنداء ، خفضت
الجبال رؤوسها ورفعت له القرى ، فنادى في الناس بالحج ، فأول من
الصفحه ١٤٨ : أقرب مذكور ،
وقيل : يعود على القرى المهلكة ، وعلى الأول فهو وعيد عظيم لكل ظالم من هذه الأمة
، ففي
الصفحه ٢٣٧ :
طَرْفُهُمْ) بصرهم (وَأَفْئِدَتُهُمْ) قلوبهم (هَواءٌ) (٤٣) خالية من العقل لفزعهم (وَأَنْذِرِ) خوف
الصفحه ٢٤٢ :
(مُنْظَرِينَ) (٨) مؤخرين (إِنَّا نَحْنُ) تأكيد لاسم إن ، أو فصل (نَزَّلْنَا الذِّكْرَ) القرآن
الصفحه ٤١٤ : في القرآن في
ثلاثة وثلاثين موضعا ، وكلها في النصف الثاني منه ، في خمس عشرة سورة ، كلها مكية
، ترجع
الصفحه ٨٥ : (لَهُمْ قَدَمَ) سلف (صِدْقٍ عِنْدَ
رَبِّهِمْ) أي أجرا حسنا بما قدموه من الأعمال (قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ
الصفحه ١٢٦ : أَحْسَنُ
عَمَلاً) أي أطوع لله (وَلَئِنْ قُلْتَ) يا محمد لهم (إِنَّكُمْ
مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ
الصفحه ٢٥١ : أنه يحتمل أن المطر كان على من كان غائبا عن القرى ، ويحتمل أنه عليهم
بعد قلبها بهم. قوله : (إِنَّ
فِي
الصفحه ٣٤٩ : فِي الْمُلْكِ) في الألوهية (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
وَلِيٌ) ينصره (مِنَ) أجل (الذُّلِ) أي لم يذل فيحتاج إلى
الصفحه ٤٠٥ : مَلِيًّا) (٤٦) دهرا طويلا (قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ) مني أي لا أصيبك بمكروه (سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ
رَبِّي إِنَّهُ
الصفحه ٤٨ : تخلفوا (لَوْ كانَ) ما دعوتهم إليه (عَرَضاً) متاعا من الدنيا (قَرِيباً) المأخذ (وَسَفَراً قاصِداً) وسطا
الصفحه ٦٧ : عباده (عَلِيمٌ) (٩٨) بأفعالهم (وَمِنَ الْأَعْرابِ
مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) كجهينة
الصفحه ١١٢ : إِلَيَ)
أي أدوا إلي ما اردتموه وأوصلوه لي ، وقرىء شذوذا ثم أفضوا إلي بقطع الهمزة
وبالفاء ، من أفضى بالشي
الصفحه ١٤١ :
عليه ، فهو من عطف الجمل ، وثمود هنا يمنع الصرف باتفاق القراء العشرة ، وقرىء
شاذا بالصرف ، بخلاف ما يأتي
الصفحه ٢١٠ : للحق والباطل فقال (أَنْزَلَ) تعالى (مِنَ السَّماءِ ماءً) مطرا (فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها) بمقدار