الصفحه ٥٠٠ : القرآن ، وقيل عائد على الرسول ، أي في شك من أمر الرسول من كونه
صادقا أو لا. قوله : (بما ألقاه الشيطان على
الصفحه ٥٦ :
اسْتَهْزِؤُا) أمر تهديد (إِنَّ اللهَ مُخْرِجٌ) مظهر (ما تَحْذَرُونَ) (٦٤) إخراجه من نفاقكم
الصفحه ٢٣٤ :
الْأَصْنامَ) (٣٥) (رَبِّ إِنَّهُنَ) أي الأصنام (أَضْلَلْنَ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ) بعبادتهم لها
الصفحه ٢٦٥ : الدُّنْيا
حَسَنَةٌ) حياة طيبة (وَلَدارُ الْآخِرَةِ) أي الجنة (خَيْرٌ) من الدنيا وما فيها قال تعالى
الصفحه ٢٨٣ : ) القرآن (تِبْياناً) بيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ) يحتاج إليه الناس من أمر الشريعة (وَهُدىً) من الضلالة
الصفحه ٤٠٢ : رَبِّي
وَرَبُّكُمْ)
هذا من كلام عيسى ، سواء قرىء بكسر إن أو فتحها ، فهو من تعلقات قوله : (وَأَوْصانِي
الصفحه ٤٠٦ :
وَيَعْقُوبَ
وَكُلًّا) منهما (جَعَلْنا نَبِيًّا) (٤٩) (وَوَهَبْنا لَهُمْ) للثلاثة (مِنْ رَحْمَتِنا
الصفحه ٥٠١ :
قاتلهم كما قاتلوه في الشهر الحرام (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) منهم أي ظلم بإخراجه من منزله
الصفحه ٥٠٥ :
عظمته إذ أشركوا به ما لم يمتنع من الذباب ولا ينتصف منه (إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (٧٤) غالب
الصفحه ١٦٨ : ) لأنفسهم (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها) هي زليخا (عَنْ نَفْسِهِ) أي طلبت منه أن يواقعها
الصفحه ٢٢٥ :
وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ) إلى طاعته (لِيَغْفِرَ لَكُمْ
مِنْ ذُنُوبِكُمْ) من زائدة فإن الإسلام يغفر به ما قبله
الصفحه ٢٤٤ : ) بسطناها (وَأَلْقَيْنا فِيها
رَواسِيَ) جبالا ثوابت لئلا تتحرك بأهلها (وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٣١٥ : أَحَدُهُما) فاعل (أَوْ كِلاهُما) وفي قراءة يبلغان فأحدهما بدل من ألفه (فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍ) بفتح الفا
الصفحه ٣١٨ : خِطْأً) إثما (كَبِيراً) (٣١) عظيما (وَلا تَقْرَبُوا
الزِّنى) أبلغ من لا تأتوه (إِنَّهُ كانَ
فاحِشَةً
الصفحه ٣٧٢ :
بارِزَةً) ظاهرة ليس عليها شيء من جبل ولا غيره (وَحَشَرْناهُمْ) المؤمنين والكافرين (فَلَمْ نُغادِرْ) نترك