الصفحه ٢٠٠ : (تِلْكَ) هذه الآيات (آياتُ الْكِتابِ) القرآن والإضافة بمعنى من (وَالَّذِي أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٢٣٩ : ، رد العجز على الصدر ، فقد افتتحت هذه السورة
بقوله (كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ
الصفحه ٢٥٤ : عائد على الذين اقتسموا ، وهو إشارة
إلى أن المراد بالقرآن على هذا القول ، الكتاب المنزل على سيدنا محمد
الصفحه ٢٦٩ : يعتقدون أن أهل الكتاب عندهم
علم الكتب القديمة ، وقد أرسل الله لهم رسلا ، كموسى وعيسى وداود وسليمان وغيرهم
الصفحه ٢٧٤ : محمد (الْكِتابَ) القرآن (إِلَّا لِتُبَيِّنَ
لَهُمُ) للناس (الَّذِي اخْتَلَفُوا
فِيهِ) من أمر الدين
الصفحه ٢٧٩ : تعالى
في كتابه ، وعلمنا كيفية ضربه. قال تعالى : (أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ
الصفحه ٢٨٣ : أَنْفُسِهِمْ) هو نبيهم (وَجِئْنا بِكَ) يا محمد (شَهِيداً عَلى
هؤُلاءِ) أي قومك (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ
الصفحه ٢٩٨ : كتابه ، أنه يسمي السورة باسم بعضها ، وسورة مبتدأ
، ومكية خبر أول ، وقوله : (مائة) الخ ، خبر ثان. قوله
الصفحه ٣٠٩ : ءه ملك على صورة رجل
فقال له : يا عزير ما يبكيك؟ قال : أبكي على كتاب الله وعهده الذي لا يصلح ديننا
وآخرتنا
الصفحه ٣١٠ : تمسك به نجا ، ومن حاد عنه هلك ففي الحديث «إني تارك فيكم ثقلين ، ما إن
تمسكتم بهما لن تضلوا أبدا ، كتاب
الصفحه ٣٢٥ : وغيره (كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ) اللوح المحفوظ (مَسْطُوراً) (٥٨) مكتوبا (وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ
الصفحه ٣٣٥ : ، وقد ادعى ما ادعى ، فابعثوا نفرا إلى اليهود
بالمدينة واسألوهم عنه ، فإنهم أهل كتاب ، فبعثوا جماعة إليهم
الصفحه ٣٥٦ : اسم الوادي الذي فيه أصحاب
الكهف ، وقيل اسم للقرية ، وقيل اسم الجبل وقيل اسم كتاب مرقوم عندهم ، فيه
الصفحه ٣٥٨ : قبل يوم القيامة ، فيعرفوا
من هذه الكتابة خبرهم ، ثم مات الملك دقيانوس هو وقومه ؛ ومر بعده سنون وقرون
الصفحه ٣٦٣ : (مِنْهُمْ) من أهل الكتاب اليهود (أَحَداً) (٢٢) وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال : أخبركم به غدا ، ولم يقل