الصفحه ٤٨٣ : مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً) معه (وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ) (٨) له نور معه (ثانِيَ
الصفحه ٢٥ : سباؤه ، كان من أهل الكتاب أو لا ، فعلى مذهبه ليس في
الآية نسخ أصلا. قوله : (بكسر السين وفتحها) أي فهما
الصفحه ٤٠ :
أرغد عيش.
قوله : (قاتِلُوا
الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ)
إلخ ، شروع في ذكر قتال أهل الكتابين
الصفحه ٤١ :
لغيره من الأديان وهو دين الإسلام (مِنَ) بيان للذين (الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) أي اليهود
الصفحه ٦٠ : ، وعلى رجل من بني سليم ، فخذا صدقاتهما ،
فخرجا حتى أتيا ثعلبة ، فسألاه الصدقة ، وقرآ عليه كتاب رسول الله
الصفحه ٨١ : أولا قومه ، ثم انتقل إلى سائر العرب ، ثم
إلى قتال أهل الكتاب ، ثم إلى قتال أهل الروم والشام ، ثم بعد
الصفحه ١٠٥ : رَبِّكُمْ) كتاب فيه ما لكم وعليكم وهو القرآن (وَشِفاءٌ) دواء (لِما فِي الصُّدُورِ) من العقائد الفاسدة
الصفحه ١٠٩ : الله بها أولياءه وأهل طاعته ، في كتابه وعلى
ألسنة رسله ، والمعنى لا تغيير لذلك الوعد. قوله : (ذلِكَ)
أي
الصفحه ١١٩ :
(فَسْئَلِ الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ) التوراة (مِنْ قَبْلِكَ) فإنه ثابت عندهم يخبروك بصدقه
الصفحه ١٢٢ :
الْحاكِمِينَ) (١٠٩) أعدلهم وقد صبر حتى حكم على المشركين بالقتال وأهل الكتاب بالجزية
الصفحه ١٢٤ : على الله ، أو على الكتاب. قوله : (إن كفرتم) أي دمتم على الكفر. قوله
: (وَأَنِ
اسْتَغْفِرُوا)
عطف على
الصفحه ١٢٥ : (وَمُسْتَوْدَعَها) بعد الموت أو الرحم (كُلٌ) مما ذكر (فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٦) بين هو اللوح المحفوظ (وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ١٣٢ :
____________________________________
قوله : (وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا نُوحاً)
جرت عادة الله في كتابه العزيز ، أنه إذا أقام الحجج على الكفار
الصفحه ١٥٤ : ) حظهم من العذاب (غَيْرَ مَنْقُوصٍ) (١٠٩) أي تاما (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ) التوراة
الصفحه ١٩١ : دعوت عليك دعوة تدرك
السابع من ولدك ، فلما قرأ يوسف كتاب أبيه ، اشتد بكاؤه وقل صبره ، وأظهر نفسه
لإخوته