الصفحه ٢٥١ :
وَإِنَّا
لَصادِقُونَ) (٦٤) في قولنا (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ
الصفحه ٢٧٥ : ءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ) بالنبات (بَعْدَ مَوْتِها) يبسها (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور (لَآيَةً
الصفحه ٢٨٥ :
الفرائض أو أن تعبد الله كأنك تراه كما في الحديث (وَإِيتاءِ) إعطاء (ذِي الْقُرْبى) القرابة ، خصه
الصفحه ٢٨٨ : طَيِّبَةً) قيل هي حياة الجنة وقيل في الدنيا بالقناعة أو الرزق
الحلال (وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ
أَجْرَهُمْ
الصفحه ٢٩٥ : ) فرض تعظيمه (عَلَى الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِيهِ) على نبيهم وهم اليهود أمروا أن يتفرغوا للعبادة يوم
الصفحه ٣٠٤ : قال «يا محمد هي خمس صلوات في كل
يوم وليلة بكل صلاة عشرة فتلك خمسون صلاة ، ومن هم بحسنة فلم يعملها كتبت
الصفحه ٣٤٩ : فِي الْمُلْكِ) في الألوهية (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
وَلِيٌ) ينصره (مِنَ) أجل (الذُّلِ) أي لم يذل فيحتاج إلى
الصفحه ٣٨٣ : فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ) مال مدفون من ذهب وفضة (لَهُما وَكانَ
أَبُوهُما صالِحاً) فحفظا
الصفحه ٤٢٦ :
يقتلك فرعون في جملة من يولد (ما يُوحى) (٣٨) في أمرك ويبدل منه (أَنِ اقْذِفِيهِ) ألقيه (فِي
الصفحه ٤٨٣ : لا رَيْبَ) شك (فِيها وَأَنَّ اللهَ
يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (٧) ونزل في أبي جهل (وَمِنَ النَّاسِ
الصفحه ٤٨٦ :
هَلْ
يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ) في عدم نصرة النبي (ما يَغِيظُ) (١٥) ه منها. المعنى : فليختنق غيظا منها
الصفحه ٤٩٩ : (أَلْقَى الشَّيْطانُ
فِي أُمْنِيَّتِهِ) قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسل إليهم ، وقد
قرأ النبي
الصفحه ٢٣ :
ظالِمِينَ) (٥٤). ونزل في قريظة (إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ عِنْدَ اللهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا
الصفحه ٤٣ : ) كالرشا في الحكم (وَيَصُدُّونَ) الناس (عَنْ سَبِيلِ اللهِ) دينه (وَالَّذِينَ) مبتدأ (يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ
الصفحه ٥٠ : ابْتَغَوُا) لك (الْفِتْنَةَ مِنْ
قَبْلُ) أول ما قدمت المدينة (وَقَلَّبُوا لَكَ
الْأُمُورَ) أي أجالوا الفكر في