الصفحه ١٢٥ : الصُّدُورِ) (٥) أي بما في القلوب (وَما مِنْ) زائدة (دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ) هي ما دب عليها (إِلَّا عَلَى
الصفحه ١٣١ : (أَنَّهُمْ فِي
الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ) (٢٢) (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ١٣٥ :
(وَوَحْيِنا) أمرنا (وَلا تُخاطِبْنِي فِي
الَّذِينَ ظَلَمُوا) كفروا بترك إهلاكهم (إِنَّهُمْ
الصفحه ١٥٣ :
(فَفِي الْجَنَّةِ
خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا) غير (ما شاءَ رَبُّكَ
الصفحه ٢٣٣ : اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ) مكة (آمِناً) ذا أمن وقد أجاب الله دعاءه فجعله حرما لا يسفك فيه دم
إنسان ولا يظلم
الصفحه ٣٤٧ : ذو الحياة ، وهي في حقه تعالى ، صفة أزلية قائمة بذاته يستلزمها
اتصافه بالمعاني والمعنوية. قوله
الصفحه ٤٨٤ : النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) أي شك في عبادته شبه بالحال على حرف جبل في عدم ثباته (فَإِنْ
الصفحه ٤٨٩ :
الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ) منسكا ومتعبدا (لِلنَّاسِ سَواءً
الْعاكِفُ) المقيم (فِيهِ وَالْبادِ) الطارى
الصفحه ١٠٩ : (الْعَلِيمُ) (٦٥) بالفعل فيجازيهم وينصرك (أَلا إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) عبيدا
الصفحه ١٢٤ : ) ارجعوا (إِلَيْهِ) بالطاعة (يُمَتِّعْكُمْ) في الدنيا (مَتاعاً حَسَناً) بطيب عيش وسعة رزق (إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٢٢٠ :
(ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ) بالتخفيف والتشديد فيه ما يشاء من الأحكام وغيرها (وَعِنْدَهُ أُمُّ
الصفحه ٢٤٤ : ) بسطناها (وَأَلْقَيْنا فِيها
رَواسِيَ) جبالا ثوابت لئلا تتحرك بأهلها (وَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٧٨ : (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ) بتدبير خلقه (قَدِيرٌ) (٧٠) على ما يريده (وَاللهُ فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي
الصفحه ٣٦٧ : ) (٢٩) تمييز منقول عن الفاعل أي قبح مرتفقها وهو مقابل لقوله الآتي في الجنة
(وحسنت مرتفقا) وإلا فأي
الصفحه ٤٨٢ : عَذابِ
السَّعِيرِ) (٤) أي النار (يا أَيُّهَا النَّاسُ) أي أهل مكة (إِنْ كُنْتُمْ فِي
رَيْبٍ) شك (مِنَ