الصفحه ٣٨٤ : على الصحيح ،
وإنما كان وليا فقط ، وما يأتي مما يوهم نبوته ، فمؤول ومحمول على الإلهام
والإلقاء في القلب
الصفحه ٣٩٧ :
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ) القرآن (مَرْيَمَ) أي خبرها (إِذِ) حين (انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها
الصفحه ٤٠٨ : وهو في معنى الصفة وما بعده إلى جملة الشرط صفة
للنبيين ، فقوله (مِنْ ذُرِّيَّةِ
آدَمَ) أي إدريس
الصفحه ٤٣٨ :
إِسْرائِيلَ) وتغضب علي (وَلَمْ تَرْقُبْ) تنتظر (قَوْلِي) (٩٤) فيما رأيته في ذلك (قالَ فَما خَطْبُكَ) شأنك
الصفحه ٤٥٠ : (فِي السَّماءِ
وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ) لما أسروه (الْعَلِيمُ) (٤) به (بَلْ) للانتقال من غرض إلى
الصفحه ٤٦٩ : الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها) وهي الشام (وَكُنَّا بِكُلِّ
شَيْءٍ عالِمِينَ) (٨١) من ذلك علمه تعالى بأن
الصفحه ١٣ : اللهَ
عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (٢٨) فلا تفوتوه بمراعاة الأموال والأولاد والخيانة لأجلهم. ونزل في توبته
الصفحه ٢٥ :
إذ نزلت في بني قريظة (وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ) ثق به (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) للقول (الْعَلِيمُ
الصفحه ٣٢ : غَيْرُ مُعْجِزِي اللهِ وَبَشِّرِ) أخبر (الَّذِينَ كَفَرُوا
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (٣) مؤلم وهو القتل والأسر في
الصفحه ٣٩ : أسلم هو والعباس يوم الفتح ، وفي بعض
السير : أن الذين ثبتوا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حنين مائة
الصفحه ٤٢ :
أَحْبارَهُمْ) علماء اليهود (وَرُهْبانَهُمْ) عباد النصارى (أَرْباباً مِنْ دُونِ
اللهِ) حيث اتبعوهم في تحليل ما
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوسلم الناس إلى غزوة تبوك وكانوا في عسرة وشدة حر فشق عليهم (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما
لَكُمْ إِذا
الصفحه ٥٦ : (إِنَّما كُنَّا
نَخُوضُ وَنَلْعَبُ) في الحديث لنقطع به الطريق ولم نقصد ذلك (قُلْ) لهم (أَبِاللهِ وَآياتِهِ
الصفحه ٧٠ : يُعَذِّبُهُمْ) بأن يميتهم بلا توبة (وَإِمَّا
____________________________________
قال : مالي
صدقة في سبيل
الصفحه ٧٥ : ) لأحكامه بالعمل بها (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) (١١٢) بالجنة. ونزل في استغفاره صلىاللهعليهوسلم لعمه أبي