الصفحه ٢٢٧ : (مَثَلُ) صفة (الَّذِينَ كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ) مبتدأ ويبدل منه (أَعْمالُهُمْ) الصالحة كصلة وصدقة في عدم
الصفحه ٢٥٧ : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ)
إلى آخرها. وهي مائة وثمان وعشرون آية
سميت بذلك ، لذكر قصة النحل فيها ، على
سبيل
الصفحه ٢٦٢ : ) المستحق العبادة منكم (إِلهٌ واحِدٌ) لا نظير له في ذاته ولا في صفاته وهو الله تعالى (فَالَّذِينَ لا
الصفحه ٢٦٨ :
أَيْمانِهِمْ) أي غاية اجتهادهم فيها (لا يَبْعَثُ اللهُ
مَنْ يَمُوتُ) قال تعالى : (بَلى) يبعثهم
الصفحه ٢٨٢ : وعليها وهو يوم القيامة (ثُمَّ لا يُؤْذَنُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) في الاعتذار (وَلا هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ
الصفحه ٢٨٣ :
دُونِكَ
فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ) أي قالوا لهم (إِنَّكُمْ
لَكاذِبُونَ) (٨٦) في قولكم إنكم
الصفحه ٢٨٦ :
ضمير تكونوا أي لا تكونوا مثلها في اتخاذكم (أَيْمانَكُمْ دَخَلاً) هو ما يدخل في الشيء وليس منه
الصفحه ٢٨٧ :
عَظِيمٌ) (٩٤) في الآخرة (وَلا تَشْتَرُوا
بِعَهْدِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً) من الدنيا بأن تنقضوه لأجله
الصفحه ٢٩٢ : الروح كشعاع النور ، فيه نطق لساني ، وبه أبصرت عيناي
، وبه مشت رجلاي ، فيضرب الله لهم مثلا ، أعمى ومقعدا
الصفحه ٣٠٥ : مَنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ) في السفينة (إِنَّهُ كانَ عَبْداً
شَكُوراً) (٣) كثير الشكر لنا حامدا في جميع
الصفحه ٣١٠ :
____________________________________
فسألته أن
يأتيها برأس يحيى في طست ففعل. وفي الحديث : لا خير في الدنيا ، فإن يحيى بن زكريا
قتلته امرأة
الصفحه ٣١٥ : إِيَّاهُ)
بأن لا تشركوا معه في العبادة غيره ، فتمتثلوا أوامره وتجتنبوا نواهيه ، ودخل في
ذلك الاقرار لرسول
الصفحه ٣٣٧ :
الْقُرْآنِ) في الفصاحة والبلاغة (لا يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً
الصفحه ٣٧١ : الْحَياةِ الدُّنْيا) يتجمل بهما فيها (وَالْباقِياتُ
الصَّالِحاتُ) هي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله
الصفحه ٣٧٩ : أرشد به وفي قراءة بضم الراء وسكون الشين ، وسأله ذلك لأن
الزيادة في العلم مطلوبة (قالَ إِنَّكَ لَنْ