الصفحه ٣٤٤ : ،
____________________________________
(الملك) أي
المتصرف في خلقه بالإيجاد والإعدام وغير ذلك ، وتسمية غيره تعالى به مجاز. قوله : (القدوس)
أي
الصفحه ٣٦٦ : عيينة بن حصن وأصحابه (وَاتَّبَعَ هَواهُ) في الشرك (وَكانَ أَمْرُهُ
فُرُطاً) (٢٨) إسرافا (وَقُلِ) له
الصفحه ٣٧٣ :
من ذنوبنا (إِلَّا أَحْصاها) عدها وأثبتها ، تعجبوا منه في ذلك (وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً
الصفحه ٤٠٠ : (فَإِمَّا) فيه إدغام نون إن الشرطية في ما الزائدة (تَرَيِنَ) حذفت منه لام الفعل وعينه وألقيت حركتها على الرا
الصفحه ٤٠٢ :
خبر مبتدأ مقدر أي قول ابن مريم وبالنصب بتقدير قلت والمعنى الحق (الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ) (٣٤
الصفحه ٤١٩ : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ) وهو في اللغة سرير الملك (اسْتَوى) (٥) استواء يليق به (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ
الصفحه ٤٢٢ :
أي عن الإيمان بها (مَنْ لا يُؤْمِنُ
بِها وَاتَّبَعَ هَواهُ) في إنكارها (فَتَرْدى) (١٦) أي فتهلك
الصفحه ٤٢٤ : ) (هارُونَ) مفعول ثان (أَخِي) (٣٠) عطف بيان (اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي) (٣١) ظهري (وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي) (٣٢
الصفحه ٤٤٦ :
مانع منه (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ) لعبرا (لِأُولِي النُّهى) (١٢٨) لذوي العقول (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
الصفحه ٤٤٧ : ) أصنافا (مِنْهُمْ زَهْرَةَ
الْحَياةِ الدُّنْيا) زينتها وبهجتها (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) بأن يطغوا (وَرِزْقُ
الصفحه ٤٥٨ :
نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) في الدنيا (وَنَبْلُوكُمْ) نختبركم (بِالشَّرِّ
وَالْخَيْرِ) كفقر وغنى
الصفحه ٤٦٢ : ) فاقتدينا بهم (قالَ) لهم (لَقَدْ كُنْتُمْ
أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ) بعبادتها (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٥٤) بين
الصفحه ٤٦٧ : (إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ) مصدر ساءه نقيض سره (فاسِقِينَ) (٧٤) (وَأَدْخَلْناهُ فِي
رَحْمَتِنا) بأن
الصفحه ٤٧٨ :
الصَّالِحُونَ) (١٠٥) عامّ في كل صالح (إِنَّ فِي هذا) القرآن (لَبَلاغاً) كفاية في دخول الجنة
الصفحه ٤٩٠ :
السُّجُودِ) (٢٦) جمع راكع وساجد المصلين (وَأَذِّنْ) ناد (فِي النَّاسِ
بِالْحَجِ) فنادى على جبل أبي قبيس : يا