الصفحه ٦٥ :
نَصَحُوا
لِلَّهِ وَرَسُولِهِ) في حال قعودهم بعدم الارجاف والتثبيط والطاعة (ما عَلَى
الصفحه ٧٤ : بعضهم ويقاتل الباقي (وَعْداً عَلَيْهِ
حَقًّا) مصدران منصوبان بفعلهما المحذوف (فِي التَّوْراةِ
الصفحه ١٠٢ :
كَأَنْ) أي كأنهم (لَمْ يَلْبَثُوا) في الدنيا أو القبور (إِلَّا ساعَةً مِنَ
النَّهارِ) لهول ما
الصفحه ١٠٣ : (الْمُجْرِمُونَ) (٥٠) المشركون فيه ، وضع الظاهر موضع المضمر ، وجملة الاستفهام جواب الشرط
كقولك إذا أتيتك ماذا
الصفحه ١٢٦ :
فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) أولها الأحد وآخرها الجمعة (وَكانَ عَرْشُهُ) قبل خلقهما (عَلَى الْماءِ) وهو
الصفحه ١٣٧ :
الظَّالِمِينَ) (٤٤)
____________________________________
(ارْكَبْ
مَعَنا)
بإظهار الياء وإدغامها في الميم
الصفحه ١٣٩ :
مَعَكَ) في السفينة أي من أولادهم وذريتهم وهم المؤمنون (وَأُمَمٌ) بالرفع ممن معك (سَنُمَتِّعُهُمْ
الصفحه ١٦٩ : ) (٢٤) في الطاعة وفي قراءة بفتح اللام أي المختارين (وَاسْتَبَقَا الْبابَ) بادر إليه يوسف للفرار وهي
الصفحه ١٧٩ : ؟ قال أجمع الطعام وازرع
زرعا كثيرا في هذه السنين المخصبة وادخر الطعام في سنبله فتأتي إليك الخلق
ليمتاروا
الصفحه ٢٥٢ : فِي ذلِكَ لَآيَةً) لعبرة (لِلْمُؤْمِنِينَ) (٧٧) (وَإِنْ) مخففة أي إنه (كانَ أَصْحابُ
الْأَيْكَةِ) هي
الصفحه ٢٧٢ : لَتُسْئَلُنَ) سؤال توبيخ ، وفيه التفات عن الغيبة (عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ) (٥٦) على الله من أنه أمركم بذلك
الصفحه ٣١٨ : يُسْرِفْ) يتجاوز الحد (فِي الْقَتْلِ) بأن يقتل غير قاتله أو بغير ما قتل به (إِنَّهُ كانَ مَنْصُوراً) (٣٣
الصفحه ٣١٩ : ماذا فعل به (وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً) أي ذا مرح بالكبر والخيلاء (إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ
الصفحه ٣٢٥ : وغيره (كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ) اللوح المحفوظ (مَسْطُوراً) (٥٨) مكتوبا (وَما مَنَعَنا أَنْ
نُرْسِلَ
الصفحه ٣٣١ :
الحق (فَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ أَعْمى) عن طريق النجاة وقراءة الكتاب (وَأَضَلُّ سَبِيلاً) (٧٢) أبعد