الصفحه ١٦٠ : دلالة على ياء الإضافة المحذوفة والفتح دلالة
على ألف محذوفة قلبت عن الياء (إِنِّي رَأَيْتُ) في المنام
الصفحه ١٦٧ : (وَكانُوا) أي إخوته (فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) (٢٠) فجاءت به السيارة إلى مصر فباعه الذي اشتراه بعشرين دينارا
الصفحه ١٩٦ :
وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِما يَشاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ) بخلقه (الْحَكِيمُ) (١٠٠) في
الصفحه ٢٠٨ :
(يُجادِلُونَ) يخاصمون النبي صلىاللهعليهوسلم (فِي اللهِ وَهُوَ
شَدِيدُ الْمِحالِ) (١٣) القوة أو
الصفحه ٢١٤ :
مكة فرح بطر (بِالْحَياةِ
الدُّنْيا) أي بما نالوه فيها (وَمَا الْحَياةُ
الدُّنْيا فِي) جنب حياة
الصفحه ٢٣٩ : ) الكافرين (يَوْمَئِذٍ
مُقَرَّنِينَ) مشدودين مع شياطينهم (فِي الْأَصْفادِ) (٤٩) القيود والأغلال
الصفحه ٢٤٢ : (فِي شِيَعِ) فرق (الْأَوَّلِينَ) (١٠) (وَما) كان (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ
الصفحه ٢٤٥ : إلى يوم القيامة (وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ
يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ) في صنعه (عَلِيمٌ) (٢٥) بخلقه
الصفحه ٢٧٧ :
شَرابٌ) هو العسل (مُخْتَلِفٌ
أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ) من الأوجاع قيل لبعضها كما دل عليه
الصفحه ٣١٤ : ءِ) بدل (مِنْ) متعلق بنمد (عَطاءِ رَبِّكَ) في الدنيا (وَما كانَ عَطاءُ
رَبِّكَ) فيها (مَحْظُوراً) (٢٠
الصفحه ٣٢٦ :
فيؤمنوا (وَ) اذكر (إِذْ قُلْنا لَكَ
إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ) علما وقدرة فهم في قبضته
الصفحه ٣٢٧ : الركاب والمشاة في المعاصي (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ) المحرمة كالربا والغصب (وَالْأَوْلادِ) من الزنا
الصفحه ٣٤٥ : الموجودات ، تعلق احاطة وانكشاف ، فهي مساوية
في التعلق لصفة السمع ، ولا يعلم حقيقة اختلافهما إلا الله تعالى
الصفحه ٣٥٢ :
يشير إلى اعتراض فيها بلطف ، ومصنف هذه التكملة كلما أورد عليه شيئا يجيبه
والشيخ يبتسم ويضحك. قال
الصفحه ٣٨٢ :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ) عشرة (يَعْمَلُونَ فِي
الْبَحْرِ) بها مؤاجرة لها طلبا