الصفحه ٢٤٦ : السَّمُومِ) (٢٧) هي نار لا دخان لها تنفذ في المسام (وَ) اذكر (إِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ
الصفحه ٢٤٧ : ) أي بإغوائك لي والباء للقسم وجوابه (لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ) المعاصي (وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ
الصفحه ٢٧١ :
واحِدٌ) أتى به لإثبات الإلهية والوحدانية (فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ) (٥١) خافون دون غيري وفيه التفات عن
الصفحه ٢٩٦ : ، والحكمة في ذكر الموعظة الحسنة ، التشويق للعبادة والنشاط لها
، وسهولة العبد عن المخالفات ، لما في الحديث
الصفحه ٢٩٧ : إيمانهم (وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا
يَمْكُرُونَ) (١٢٧) أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٠٧ :
بيت المقدس وقلنا في الكتاب (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
يَرْحَمَكُمْ) بعد المرة الثانية إن تبتم (وَإِنْ
الصفحه ٣٢٠ :
إِلهاً
آخَرَ فَتُلْقى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً مَدْحُوراً) (٣٩) مطرودا عن رحمة الله (أَفَأَصْفاكُمْ
الصفحه ٣٣٠ : (كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) وهم السعداء أولو البصائر في الدنيا (فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَلا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٣٥٨ : يصنع بهم ، وقد توفى الله
أرواحهم وفاة نوم ، ثم إن رجلين مؤمنين في بيت الملك دقيانوس يكتمان ايمانهما
الصفحه ٣٦٢ : عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ) يقتلوكم بالرجم (أَوْ يُعِيدُوكُمْ
فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذاً) أي إن
الصفحه ٤٠٤ :
الْكِتابِ
إِبْراهِيمَ) أي خبره (إِنَّهُ كانَ
صِدِّيقاً) مبالغا في الصدق (نَبِيًّا) (٤١) ويبدل من
الصفحه ٤١٣ : نهلك هؤلاء (قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ) شرط جوابه (فَلْيَمْدُدْ) بمعنى الخبر أي يمد (لَهُ
الصفحه ٤٣٢ : (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ
____________________________________
مما لا حقيقة
له. قوله : (أي جنسه) دفع بذلك ما
الصفحه ٤٤٥ :
مَعِيشَةً
ضَنْكاً) بالتنوين مصدر بمعنى ضيقة ، وفسرت في حديث بعذاب الكافر
في قبره (وَنَحْشُرُهُ
الصفحه ٤٥٧ : مقاصدهم في الأسفار (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً) للأرض كالسقف للبيت (مَحْفُوظاً) عن الوقوع (وَهُمْ عَنْ