الصفحه ٣٠١ :
منتهى طرفه فركبته فسار بي حتى أتيت بيت المقدس فربطت الدابة بالحلقة التي
تربط فيها الأنبياء ثم
الصفحه ٣٠٣ : وفرض عليّ في كل يوم وليلة
خمسين صلاة فنزلت حتى انتهيت إلى موسى فقال ما فرض ربك على أمتك؟ قلت خمسين صلاة
الصفحه ٣١٣ : أَمَرْنا مُتْرَفِيها) منعميها بمعنى رؤسائها بالطاعة على لسان رسلنا (فَفَسَقُوا فِيها) فخرجوا عن أمرنا
الصفحه ٣٥٠ :
أراها إن شاء الله تعالى تجدي ، وألفته في مدة قدر ميعاد الكليم وجعلته
وسيلة للفوز بجنات النعيم
الصفحه ٣٥٤ :
(الْكِتابَ) القرآن (وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ) أي فيه (عِوَجاً) (١) اختلافا وتناقضا ، والجملة حال من
الصفحه ٣٩٦ : وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا) (١٥) أي في هذه الأيام المخوفة التي يرى فيها ما لم يره قبلها فهو
الصفحه ٤٢٥ : تطلبه بالأولى ، وصدر الجملة
بالقسم ، زيادة في الاعتناء بشأنه. قوله : (مَرَّةً
أُخْرى)
تأنيث آخر بمعنى
الصفحه ٤٤٢ :
(أَنْزَلْناهُ) أي القرآن (قُرْآناً عَرَبِيًّا
وَصَرَّفْنا) كررنا (فِيهِ مِنَ
الْوَعِيدِ
الصفحه ٤٥٩ : اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ) فيه تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم (فَحاقَ) نزل (بِالَّذِينَ سَخِرُوا
الصفحه ٨ : في عينيه منها شيء
فهزموا (ذلِكَ) العذاب الواقع بهم (بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا) خالفوا (اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٦ :
تَكْفُرُونَ) (٣٥) (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ) في حرب النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨ :
لَمْ
تَرَوْها) ملائكة في الغار ومواطن قتاله (وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا) أي دعوة الشرك
الصفحه ٥٢ : ) (٥٧) يسرعون في دخوله والانصراف عنكم إسراعا لا يرده شيء كالفرس الجموح (وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوسلم (إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) من أيام الدنيا
الصفحه ٩١ : فِي
السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ) استفهام إنكار إذ لو كان له شريك لعلمه إذ لا يخفى عليه
شي