الصفحه ٢٦٥ : وسلّم ، والرد على من زعم أن شدّ
الرحل لزيارته صلّى الله عليه وسلّم معصية : قد تقدم أنه انعقد الإجماع على
الصفحه ٣٦٤ :
بطة. نع مرطب حب عد
خظ وفي لفظ : أنا مدينة الفقه. وآخر : أنا مدينة العلم ... » (١).
(٣٤)
إثبات
الصفحه ٢٦٢ : عليه وسلّم : « أنا ميزان الحكمة وعلي لسانه » عن الغزالي ، إلى غيرهما من فضائله عليهالسلام الباهرة
الصفحه ٣٩٠ : سمعت سابقا : « أنا
دار الحكمة وعلي بابها. ابن بطة نع مرطب حب عد خط. وفي
لفظ : أنا مدينة الفقه. وفي آخر
الصفحه ٢٨٧ : وسلّم من قلوب الصالحين من أهل السنة والعياذ بالله من تلك الفتنة ، أو لنقص
في الايمان وترداد في اليقين
الصفحه ٢٣٦ :
أنا مدينة العلم
وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأته من بابه ، رواه الطبري من تخريج أبي عمر ،
وأورده
الصفحه ١٧٤ : لا تسألوني عن شيء إلاّ أخبرتكم به ، وسلوني عن كتاب الله
فو الله ما من آية إلاّ وأنا أعلم بليل نزلت أم
الصفحه ٣٥ :
الإيمان به :
الملازمة التامة والاتصال الشديد ، والقلب العقول ، والأذن الواعية ... وكلّما
يكون
الصفحه ٣٧ :
يكن أول من صلّى
مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ ألم يكن أزهد الناس؟ ألم يكن أعلم الناس
الصفحه ٩٣ : الإسناد على
مجنون لبرء من جنونه فقد ذكر أبو سعيد منصور ابن الحسين
الآبي الوزير ما نصه : « حدّث أبو الصّلت
الصفحه ٤٠٨ :
ورواه أيضا الإمام
أبو سعد في شرف النبوة بتغيير يسير في اللفظ وزيادة هي : ليس أحد من الأمة يتقدّمك
الصفحه ٢٠٢ :
بن أبي طالب ، أوّل من سمّاه النبي صلّى الله عليه وسلّم أمير المؤمنين ، خاتم
الخلفاء الراشدين ، أقدمهم
الصفحه ٤٠٦ :
على لسانك ، وفي
قلبك ، وبين عينيك ، والإيمان مخالط لحمك ودمك كما خالط لحمي ودمي. وإن الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٤٢٢ : العزيزي
وأما العزيزي ،
فقال في شرحه : « علي باب حطة ـ أي طريق حط الخطايا ، من دخل منه كان مؤمنا ومن
خرج
الصفحه ١٧٥ :
فليأته من بابه. وابن عباس رضياللهعنه يقول : والله لقد أعطي علي بن أبي طالب رضياللهعنه تسعة