الصفحه ٣٠٧ : ) في مواضع من كتابه ( قرة العينين )
__________________
(١) تحفة المحبين
ـ مخطوط.
والبدخشاني من
الصفحه ٩٦ : ، وإذا خاطبه قال يا أبا الحسن ».
وغير خفي أن رواية
هذا الامام المعصوم هذا الحديث بهذا السند عن جدّه
الصفحه ٣٢١ : إلى دهلي
وسهرند ، وزار قبر المجدد ، ورحل إلى لاهور واجتمع بطائفة من العلماء والعرفاء في
تلك البلاد
الصفحه ٣٤ :
محمّدا للنبوّة وبعثه بالرسالة ، وأنزل عليه الكتاب والحكمة وعلّمه ما لم يكن يعلم
، من التوراة والإنجيل
الصفحه ١٨٨ : الشافعي بابا من كتابه ( كفاية الطالب ) لحديث مدينة العلم ، فأثبته فيه
بطرق عديدة ووجوه سديدة حيث قال
الصفحه ٢٩٦ :
٢
ـ الشرقاوي في ( التحفة
البهيّة في طبقات الشافعية ) بقوله : « شيخ مشايخ الإسلام ، ملك العلما
الصفحه ٨٨ : وضعها القصاص لينالوا بها للقطعيات في المجالس على الطرق ، ثبت في كتابي هذا
اثني عشر ألف حديث ونيفا من
الصفحه ١٦٣ :
وغيرهم ... وقد
عدّه ( الدهلوي ) في ( التحفة ) من كبار أهل السنة المقبولين لديهم ، ومن أجلة
عظمائهم
الصفحه ٣٢٥ :
جلال الدين الجشتي
كبير الأولياء ، وينتهى نسبه إلى عثمان رضياللهعنه ، كان متبحّرا في العلوم
الصفحه ١٦١ : الْخِطابِ ) ... فكذلك المرتضى رضوان الله عليه أوتي من فصل الخطاب كما
ذكرناه في معنى قوله عليهالسلام
: أنا
الصفحه ٢٣٨ : المالكي المكي إرسال المسلّم بعد ذكر حكم الامام عليهالسلام في قضية الخنثى ،
قال : « فانظر رحمك الله إلى
الصفحه ٢٩٨ :
العارفين إلى
روحانية جعفر الصادق ، والمعروف من خدمته وصحبته غير صحيح ، والإمام جعفر الصادق
مع وجود
الصفحه ٢٦٥ : الجوزي فذكره في الموضوعات.
والصواب خلاف
قوليهما معا ، وأن الحديث من قسم الحسن ، لا يرتقي إلى
الصفحه ٢٥١ : الأقدمين » (٢).
والجدير بالذّكر :
إن السيوطي شيخ مشايخ والد ( الدهلوي ) كما في ( الإرشاد إلى مهمّات
الصفحه ٢٣٩ : من علماء المالكيّة ، ونقل كلماته واعتمد عليها في مواضع من كتابه.
وكذا عبد الله بن
محمد المطيري في