الصفحه ١٦٦ : : العلامة ، لأن الإيضاح شرح على قواعد العلامة وكذا اختار محمد
إدريس الحلي في السرائر ـ «تحريمها» على الزوج
الصفحه ٦ : العلم
والفضل عرض علينا القيام بتأليف شرح للكفاية بأسلوب كتابنا (دروس في الرسائل).
وإجابة لذلك العرض
الصفحه ٢٢٨ : الأعلام ، ذهب المحقق الشريف في حاشيته على شرح «المطالع» إلى :
أن مفهوم المشتق بسيط ردّا على صاحب شرح
الصفحه ٣٠٥ : الطلب والإرادة مطلقا.
(١) المتوهم هو
القوشجي في شرحه على التجريد على ما ذكره المصنف في فوائده ، ص ٢٥
الصفحه ٨٦ : المصنف
من الإشكال ، لأن الغرض من هذا الشرح هو توضيح كلامه فقط.
(١) أي : يدل على
الوضع التعييني الحاصل
الصفحه ١٢٦ : بالحرمة الذاتية للعبادة على الحائض ، كما اختاره
المصنف في كتابه شرح التبصرة.
ويؤيد ذلك ما في
الفقه من
الصفحه ٣٢٠ : لذاته وجودا ، وموجبة للتركب ،
كصفاتنا ، حيث إنها فينا زائدة على ذواتنا وقائمة بنا نحو قيام.
(٢) شرح
الصفحه ١٦٧ : ، فاختار والدي المصنف «رحمهالله» وابن إدريس تحريمها ، لأن هذه
يصدق عليها أمّ زوجته ، لأنه لا يشترط في
الصفحه ١١٨ : ، ج ٢ ، ص ٢٥ ، ح ٢٤٧ ، وغيرهم
: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب».
وفي سنن ابن ماجة ، ج ١ ، ص ٢٧٤ ، ح ٨٣٩
الصفحه ١١٩ : ، ج ٣ ، ص ١١١ ، ح ٥٠٢٨ ، ص ١٧٤ ، ح ٨٣٨١ / مصنف ابن أبي شيبة ،
ج ١ ، ص ٣٠٣ ، ح ٣٤٦٩ / مصنف عبد الرزاق
الصفحه ٢٣٥ : ، وهي قضية
مطلقة عامة عند الشيخ أبي علي ابن سينا. وممكنة عامة عامة عند الفارابي.
وبعبارة واضحة :
أن
الصفحه ٢٨٥ : : «عند كل وضوء».
وبلفظ : «عند كل صلاة» وشبهها في صحيح
البخاري ، ج ١ ، ص ٣٠٣ ، ح ٨٤٧ / صحيح ابن حبان
الصفحه ٢٨٦ : ، ح ٢٨٤ / صحيح ابن حبان ، ج ١٠ ، ص ٩٦ ، ح ٤٢٧٣ / سنن أبي داود ، ج ٢ ،
ص ٢٧٠ ، ح ٢٢٣١ / المعجم الكبير
الصفحه ٣١٥ : شقي في بطن أمه ، والسعيد من سعد في بطن أمه ...».
وفي مصباح الزجاجة ، ج ١ ، ص ٩ ، سنن
ابن ماجة
الصفحه ٣١٧ : الأم هو : علمه تعالى بكونه سعيدا أو شقيا وهو في بطن أمه ؛ كما هو
مفاد الرواية عن ابن أبي عمير قال