الصفحه ١١٢ : يتعصّب للمعاندين ريب في كفر هذا المبتدع المنافق والزنديق المشبّه
بعد حكم العلماء عليه بذلك، كما في الدرر
الصفحه ١١٨ : أهل السنّة عنها، وحكم عليهم
بمخالفة الشرع والعقل، وحصرأهل السنّة بالحشويّة كما ترى.
وقال في صفحة ٢٦٦
الصفحه ١١٩ :
الذي هو الحكمة وكون الله لايفعل لمصلحـة العباد، فقد قدّمنا أنّ هذا قول قليل
منهم كالأشعريّ وطائفة
الصفحه ١٢٠ :
صفوان (١) ، إلى آخره.
وفي صفحة ٢٧٢ : جعل الأشعريّة جبريّة
لإنكارهم الحكمة في أفعال الله (٢) .
وفي
الصفحه ١٢٧ : يعرف المذهب الحقّ، ولم يذكره في كتاب مقالاته لعدم
علمه به، وكذا كلّ علماء علم الكلام حكم عليهم بعدم
الصفحه ١٣٤ : الله أحداً [قطّ] بالقدر (٢) .
وفي صفحة ٦٢ أكثر من الحطّ على أهل
السنّة بنفيهم الحكمة في الخلق
الصفحه ١٤٢ : تشنيعه (٤).
وفي صفحة ٣٦٨ ذكر أنّ الأشعريّة قد
جحدوا ما في خلق الله وشرعه من الأسباب والحكم (٥) .
وفي
الصفحه ١٤٣ :
واختياره، ويخرجون عن
أفعال الله وأحكامه حكمها ومصالحها (١) ،
فتدبّره.
وفي صفحة ٤١٧ في العقيدة
الصفحه ١٥٩ : ، صاحب
كتاب فصوص الحكم، والفتوحات المكّيّة وغيرهما، توفّي سنة ٦٣٨ هـ. سير أعلام
النبلاء ٢٣ : ٤٨ / ٣٤
الصفحه ١٦١ :
____________________
(١) انظر تفسير ابن
عربي ١ : ١٧١، شرح فصوص الحكم للقيصري : ١٤٨.
(٢) منهاج السنّة ٥ :
٣٣٤.
(٣) وهو أبو
الصفحه ١٦٢ :
هنا سلك صاحب خلع النعلين
ابن قسي (١) وأمثاله،
وكذلك ابن عربي صاحب فصوص
الحكم والفتوحات المكيّة
الصفحه ١٦٤ : والعلوم الرياضية الحكمية وصناعة
الطب والأخبار والتواريخ ، وكان ممن
الصفحه ١٦٥ : المعروف بالآمدي وغيرهما ، له
مصنّفات منها : التنبيه والتبيين لمصالح الدنيا والدين ، مختار الحكم ومحاسن
الصفحه ١٧٢ : نقله في
الشهادات، قال : فهو سائر زمانه يسبّ الأوصاف والذوات، ولم يقنع بسبّ الأحياء حتّى
حكم بتكفير
الصفحه ٢٢٨ : الأشاعرة وحكم عليهم بالغلط
والخطأ في مسألة أفعال العباد في صفحة ١٦.
وصرّح بأنّ شناعات المصنّف إنّما تلحق