الصفحه ١١ :
ومؤلّفاته، ثمّ بيان
نبذة عن حياة ابن تيميّة، ومنهجنا في التحقيق.
حياة المؤلِّف :
ولد السيد
الصفحه ٤٢ : بذلك حتّى وقفت في
هذه الأيام على قصيدة نحو ستة الآف بيت يذكر فيها عقائده وعقائد غيره، ويزعم بجهله
أنّ
الصفحه ١٥٧ : تخالف لا سيّما في
التوحيد والفناء والرجاء ونحو ذلك.
وهذا الذي ابتدعوه هو أعظم عندهم ممّا
وافقوا فيه
الصفحه ١٦٤ :
ما ثَمَّ لا غير ولا
سوى. إلى آخر تشنيعاته وكذبه وافترائه، وله في هذه الصفحة حماسات في فهم كلام
الصفحه ٣١٣ : للشيخ المحدّث عبد الحقّ الدهلوي
(٢) ، وغير ذلك من الكتب المعتمدة التي
ذكروا فيها ذلك بالشواهد والدلائل
الصفحه ٤٧ : ونوّر ضريحه للردّ عليه في تصنيف مستقلّ، أفاد فيه وأجاد
وأصاب، وأوضح بباهر حججه طريق الصواب، فشكر الله
الصفحه ١٦٧ : ترك الدنيا والآخرة قال : وهو من جنس قول
مَن يقول : إنّ النبوّة مكتسبة، ولهذا كان أكابرهؤلاء يطمعون في
الصفحه ٢٩٤ : الفتن فما فتنة إلاّ وقد علمت كبشها ومن يقتل فيها»
(٢) . وقال : قد روي عنه من نحو هذا كثير
(٣) ، انتهى
الصفحه ١٥٠ :
لايعلم صحته،
والطائفتان تُشبهان النصارى في ذلك (١) .
وذكر في الجزء الثاني في صفحة ٣١ ما
لفظه
الصفحه ٢٠٩ :
أنّ الله ليس كمثله
شيء، وأنّه لا يُعلم كيف ينزل، ولا تمثل صفاته بصفات خلقه.
وقد تنازعوا في
الصفحه ٢١٨ :
مثل كلّ جسم من
الأجسام فيما يجب ويجوز ويمتنع، ولكن شاركها في مسمّى الجسمية، كما إذا قيل : هو
حيّ
الصفحه ٢٢٠ :
من الصفات والأسماء كقولك فيما أثبته من ذلك، فإن تنازعا في الصفات الخبرية أو
العلوّ أو الرؤية أو نحو
الصفحه ٢٥٠ :
آمن بعد كفره أو تاب
بعد ذنب فهو مخالف لما علم بالاضطرار (١) .
وشكّك
في معراج النبيّ في صفحة ١٦٠
الصفحه ٢٧٥ :
ذلك ونحوه كما هي عادتهم المستمرّة، يعرفها المتضلّع في التواريخ، من فذلكاتهم ذكر
الإمام زين العابدين
الصفحه ٢٨٨ : هذا الجزء ما
لفظه : وكان رأي عليّ في دماء أهل القبلة ونحوه من الاُمور العظائم
(٢) .
إلى أن قال : فلا