الصفحه ٢٩٨ :
وخطّأه في اجتهاده وفتاويه،
بل نسبه إلى مخالفة النصّ في الكتاب والسنّة، وإلى الاحتجاج على رسول
الصفحه ٣٠٣ : على أقتاب الجمال» فلم يبق في القوم إلاّ من بكى
(١) .
قال : وروى ابن أبي الدنيا عن الحسن
البصري قال
الصفحه ٣١٠ :
ثم أمر بصلبه فصلب
ثلاثة أيام بدمشق، وشكر لابن زياد صنيعه، وبالغ في أكرامه ورفعه حتّى صار يدخل على
الصفحه ٣٢١ : النبيّ وأحواله وأقواله باتّفاق
أهل العلم من أبي جعفر محمّد بن عليّ وكان معاصراً له، وأمّا موسى بن جعفر
الصفحه ٣٢٢ :
فإن قيل : لم قال صلىاللهعليهوآلهوسلم للحسن
: «أما شعرت» والحسن بن علي كان في ذلك الوقت رضيعاً
الصفحه ٣٢٥ :
ومنها
: أخبار الأمان الدالّة على أنّ أهل بيته أمان للاُمّة من جهة دينهم، وهم الملجأ
والملاذ
الصفحه ٣٢٨ :
أهل بيتي عذابهم مع
المنافقين في الدرك الأسفل» (١) .
وعن علي بن أبي طالب رضياللهعنه : قال
الصفحه ٣٣٩ : الأصبغ ابن نباته فقال : ألا أقرؤك ما
أملاه عَلَيَّ عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه، فأخرج صحيفة فيها
الصفحه ٣٤٣ : الإمام زين
العابدين بن الحسين عليهماالسلام :
فصل
: وبالغ ابن تيميّة في الاستقصاء على آل محمّد
الصفحه ٣٤٩ :
في قدح الزهري
المتكلّم فيه :
فكيف يفضّل ابن تيميّة الزهري عليه،
والزهري قد صحب الاُمراء لقلّة
الصفحه ٣٥٥ : مراسيله، فمثله لا
يقاس بعالم آل محمّد.
وكأنّ ابن حجر رأى كلام ابن تيميّة حتّى
قال : إلاّ على منطمس
الصفحه ٣٥٩ : عليهالسلام فقال : «يا جندل أسلم
على يد محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم خاتم
الأنبياء، واستمسك أوصياءه من بعده
الصفحه ٣٧٧ :
قبرها، ويكتب على لوح
اسمها ويجعله في القبر (١) .
في تنقيص ابن تيميّة
من الإمام عليّ الرضا
الصفحه ٣٩٥ : أرومتها انتسابها، وعن
جرثومتها عرضها واحتسابها، ولو وقفت كتابي هذا على ربوع نجابتهما ما تلبثت بها
إلاّ
الصفحه ٣٩٦ :
فخرجوا من عنده فقصدوا يحيى بن أكثم
فأخبروه الخبر وسألوه أن يتولى مسألته ويحرص على إفحامه. قال لهم