الصفحه ١١٢ : المكفرات متواترات
بشهادة عدول الثقات، فهي حجّة قويّة على القواعد الشرعيّة، فلا يبقى لمؤمن يؤمن
للمؤمنين ولا
الصفحه ١٣٦ : أنّ قول الأشاعرة
مأخوذ من جهم المنكر للحكمة (٣) .
وفي صفحة ١١٧ شنّع على الأشاعرة لقولهم
: إنّ الأمر
الصفحه ١٤٠ : ، لكن نازعوهم نزاعاً لطيفاً في إثبات الكسب
والقدرة عليه (٣) ،
انتهى ما في رسالة
الفرقان.
وبعدها رسالة
الصفحه ١٥٢ : بالتعظيم وأبعد عن
القدح، كمن يفضّل أبا يزيد (١) ،
والشبلي (٢) وغيرهما
ـممن يُحكى عنه نوع من الشطح على مثل
الصفحه ١٧٣ :
الطعن على بعض علماء
الصوفيّة ما لفظه : وهو يناسب ما كان عليه من سوء الاعتقاد حتّى في أكابر
الصفحه ١٩٢ :
كان
(١) . إلى آخره.
أقول
: فقوله : إلاّ أن يراد بالجهة العرش
ويراد بكونه فيها أنّه عليها نصّ في
الصفحه ١٩٤ :
وجعل الكلام في اليد اُنموذجاً يحتذي
عليه في جميع الصفات التي يسميّها الصفات الخبريّة
(١) ، وقال
الصفحه ١٩٩ : ، والكلام على قيام الاُمور الاختياريّة بذاته مبسوط في موضع آخر
(١) . انتهى.
وقد
كذب على أئمّة الحديث
الصفحه ٢٠١ : شهادتهم بلا
ارتياب.
ومنها
: في آخر صفحة ٦٠ قال : وهذا التقدير الذي نريد أن نتكلّم عليه هـو تقدير إمكان
الصفحه ٢٣٤ :
وغيرهم في مسألة
الإرادة ونفيهم الإرادة الأمريّة في صفحة ٣٩إلى آخر صفحة٤٠.
وشنّع على الأشعريّة
الصفحه ٢٣٧ : الواسطيّة صرّح بأنّه سبحانه
فوق سماواته على عرشه، عليّ على خلقه مثل القمر موضوع في السماء وهو مع المسافر
الصفحه ٢٦٤ :
فيما لم يأخذ به
المسلمون من قول عليّ (١) ;
لكون قول غيره من الصحابة أتبع للكتاب والسنّة، وكان
الصفحه ٢٧٠ :
كان السيف بين أهل
القبلة (١) . انتهى.
وهذا
طعن في عليّ، والطعن فيه يوجب الكفر كما في كتاب
الصفحه ٢٨٦ : تصليان؟ فقال عليّ : إنّما أنفسنا بيد الله فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا»،
فولّى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٤ :
ومخالف عليه وما يؤل
إليه أمرهم : مارواه شيخ المحدّثين مسلم بن الحجّاج، ذكر في صحيحه
في باب تأويل