الصفحه ٤٠٢ : للعامّة نصـبه وعداوته للإمام الجواد ابن الرضا وهو الأظهر
من سيرته، فقد كشف الله الحال وأظهر الكمال
الصفحه ١١٥ : والشام وأكثر الأقطار، وفي ديار ما وراء النهر
يطلق ذلك على الماتريدية أصحاب الإمام أبي منصور
(٢) ، إلى
الصفحه ١٢٧ : (٣) ،والسالميّة
(٤) ، وأهل المذاهب الأربع.
وفي آخر الصفحة حطّ على إمام السنّة أبي
الحسن الأشعريّ وأنّه لم يكن
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها
تلقيب الإمام محمّد بن عليّ الباقر بالباقر، ذكرها في الباب السادس والسبعين، قال
ما لفظه بحروفه
الصفحه ٣٧٢ :
ورواه محمّد بن طلحة الشافعيّ عن هشام
بن حاتم، عن أبيه حاتم الأصمّ، عن شقيق (١) .
وقال العلاّمة
الصفحه ٩ : صاحب عبقات
الأنوار.
وفي القرن الثالث عشر توسّعت رقعة
الخلاف بين الطائفتين وخرجت من مباحث الإمامة
الصفحه ٣٢ :
رسالة ابن تيمية في
حديث الجهة (١) ،
أخرجها بتمامها التاج السبكي في الطبقات
الكبرى في ترجمة الإمام
الصفحه ٤٤ : ء سبع سنين، رواه أبو نعيم وابن عساكر، وغيرهما
(٧) ...
(وللطبرانيّ بسند جيد جداً عن الإمام
محمّد الباقر
الصفحه ٧٩ : ، شهد عليه بذلك الشيخ الإمام،
الحبر الهمام، سند المحدّثين، الشيخ محمّد البرنسي في كتابه إتحاف أهل
الصفحه ٩٩ : خاتمة
المحقّقين ونابغة المتأخّرين الاستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده (١)
مفتي الديار المصريّة في ديباجة
الصفحه ١٢٣ : النجار
(٢) كأبي الحسن وغيره كلامهم متناقض، إلى
آخر ما قال (٣) .
والغرض أنّه جعل إمام السنّة الأشعري من
الصفحه ١٧٣ : : وضلّل من لم يعتقد ذلك من
المتقدّمين والمتأخّرين (٤) .
وقال الشيخ محمّد البرنسي : إنّ ابن
تيميّة نسب من
الصفحه ٢١٠ : عليه في أنواع العلوم، أخذ الفقه عن أبي الفتح
ناصر بن محمّد العمري المروزي، غلب عليه الحديث واشتهر به
الصفحه ٣٢١ : النبيّ وأحواله وأقواله باتّفاق
أهل العلم من أبي جعفر محمّد بن عليّ وكان معاصراً له، وأمّا موسى بن جعفر
الصفحه ٣٦٤ :
الأخبار
المتقدّم ذكره (١) عند
ذكره للإمام جعفر الصادق ما هذا لفظه : وقد نقل عنه الناس على اختلاف