الصفحه ٣٤٤ : في سيرة ولده محمّد عليهالسلام (١)
، إلى آخره.
أقول
: قال سبط بن الجوزي في فصل سيرة الإمام
محمّد
الصفحه ١٦٥ : بن عبد
الله بن محمّد المكتوم بن إسماعيل بن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام المتوفّي سنة ٢١٥ هـ.
كشف
الصفحه ٣٦٢ :
النعمان :
قال في تهذيب الكمال في أسماء الرجال
في ترجمة الإمام جعفر ابن محمّد الصادق بعد ما عدّ من روى
الصفحه ١٣٧ :
القول الحقّ
(١) .
وفي ٤٥ تبديع علماء السنّة أهل علم
الكلام (٢) .
وفي ٦٢ شنّع على الأشعري إمام
الصفحه ٣٤٧ : الدليل على أنّ الإمام محمّد
بن علي كان أعلم زمانه فهو نصّ في نصب ابن تيميّة، لأنّه لا يمكن أن يقال إنّه
الصفحه ٣٤ :
ببدعته، وهم الجمع
الغفير من علماء السنّة، كالإمام تقي الدين السبكي
(١) ، وابنه التاج
(٢) ، والعز
الصفحه ١٦٩ : أوحد الدين
أبو عبد الله بن ضياء الدين ـ إمام الدين ـ مسعود بن محمّد بن علي ابن أحمد بن عمر
بن إسماعيل
الصفحه ٧ :
الذي رسمه لها الله وحبيبه المصطفى محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
فكانت المناشدات والمناظرات قائمة
الصفحه ٨ : كالإمامة وغيرها.
وفي القرن الثامن ظهر ابن تيمية إلى
السطح وتحدّى كلّ المذاهب، فكفّره أشخاص من عائلته ومن
الصفحه ١٢ : ، قام
بأمر الاجتهاد والمرجعية، وظهرت رسالته العلميّة. فكان من أقوم موالي آل محمّد
الصفحه ٥٩ : كتاب العرش فإنّه نقل ذلك عن كتاب النهر أيضاً
(٣) .
وقال
الإمام تقي الدين السبكي : و كتاب
العرش من
الصفحه ٣١٥ : جواز لعنه بالإجماع وكفره عند جمهور أهل السنّة والجماعة.
قال الإمام ابن الجوزي : سألني سائل عن
يزيد بن
الصفحه ٣٣٤ : والوارثين له من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما
عرفت.
وهذا الإمام الفخر الرازي يقول : إنّ
تخطئات
الصفحه ٣٦٩ :
أقول
: بعض أهل العلم هو الإمام محمّد بن طلحة
الشافعي رأيته ذكر ذلك في أوّل الباب السابع من كتابه
الصفحه ٣٩١ : . ثمّ أقبل على الإمام فقال : أتخطب؟ فقال : «نعم» فقال : أخطب لنفسك
خطبة النكاح، فخطب وعقد على خمسمائة