الصفحه ٩٩ : خاتمة
المحقّقين ونابغة المتأخّرين الاستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده (١)
مفتي الديار المصريّة في ديباجة
الصفحه ١٠٣ :
وتعالى ما زال فاعلا كما
تقدّم نصّ الإمام تقي الدين السبكي عليه في السيف الصقيل
(١) ، وحكاه كما
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما تقدّم في شهادة الحافظ ابن حجر
العسقلاني في الدرر
الكامنة (٦) ،
وشهد عليه نحو ذلك الإمام تقي
الصفحه ١٠٩ : (٢) .
وتقدم في شهادة الإمام اليافعي في مرآة الجنان
قوله : ثم نودي بدمشق وغيرها من كان على عقيدة ابن تيميّة حلّ
الصفحه ١١١ :
الكامنة في أعيان المائة
الثامنة في ترجمته للشيخ الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي قال : وله كتاب في الإمامة
الصفحه ١١٥ : والشام وأكثر الأقطار، وفي ديار ما وراء النهر
يطلق ذلك على الماتريدية أصحاب الإمام أبي منصور
(٢) ، إلى
الصفحه ١١٧ : الكريم ثمّ بالفقه
على مذهب الإمام مالك، ثمّ بالعربية والقراءات، وبرع بها وأتقنها غاية الإتقان،
ثمّ انتقل
الصفحه ١٢٧ : (٣) ،والسالميّة
(٤) ، وأهل المذاهب الأربع.
وفي آخر الصفحة حطّ على إمام السنّة أبي
الحسن الأشعريّ وأنّه لم يكن
الصفحه ١٢٨ :
الحقّ إلاّ هو
وأتباعه (١) ،
فراجع كلامه وتدبّر.
وفي صفحة ٧١ ذكر أنّ الإمام الأشعري لم
يعرف غير
الصفحه ١٣٧ :
القول الحقّ
(١) .
وفي ٤٥ تبديع علماء السنّة أهل علم
الكلام (٢) .
وفي ٦٢ شنّع على الأشعري إمام
الصفحه ١٤٥ : . قال في البحار : المشهور بين الإمامية عدم تأثير السحر في الأنبياء
والأئمّة، وأوّلوا بعض الأخبار الواردة
الصفحه ١٤٧ : هو
الصواب الذي ينبغي إتّباعه دون قول الإمام الذي خالفه، فمن فعل هذا كان جاهلا
ضالاًّ، بل قد يكون
الصفحه ١٥١ :
من البشر، فيصفون
الشيخ بصفات من جنس صفات المعصوم عند الإماميّة، فمنتهى هؤلاء اتّباع شيخ ظالم أو
الصفحه ١٦٨ :
المتشابه (٥) .
وفي رسالته التي سمّاها الفرقان
في صفحة ١٤٠ شنّع بالتشنيع القبيح على الإمام الرازي، وكذلك
الصفحه ١٦٩ : أوحد الدين
أبو عبد الله بن ضياء الدين ـ إمام الدين ـ مسعود بن محمّد بن علي ابن أحمد بن عمر
بن إسماعيل