الصفحه ٥٣ : كذب، ونقل الأثرم في سننه عن الإمام أحمد أنّ العباس سأله
عن الحسين الأشقر، وأنّه حدّث بحديثين فذكر
الصفحه ٥٥ :
المستدرك
(١) ، وروى عنه الإمام أحمد
(٢) في المسـند،
وهو لم يكن يروي إلاّ عن ثقة (٣) ،
وقد صرّح
الصفحه ٥٧ : ] :
وحيث
جرى ذكر أبيات الإمام السبكي في الطعن
على ابن تيميّة في عقيدته الفاسدة فينبغي أن أذكر الأبيات، وهي
الصفحه ١٦٢ : السنّة ٨ :
٢١.
(٣) نفس المصدر ٨ : ٢٤.
(٤) الإسماعيلية فرقة
تنسب إلى إسماعيل أكبر أولاد الإمام جعفر
الصفحه ١٧٥ :
يقتل، وإن لم يكن
تنقيصـاً لا يعزّر، وقـد تقـدّم تمـام الكلام في الشـهادات
(١) .
ومنهم
: الإمام
الصفحه ٢٢٠ :
وإمامه أحمد :
وصرّح بالجهة، وأنّه تعالى على العرش
باين عن السفل، وأنّه مع الخلق بعلمه لا بذاته، وأنّ
الصفحه ٢٩٢ : » (٣) .
وأيضاً قال الإمام زين العابدين،
والإمام الباقر، والإمام جعفر الصادق عليهالسلام :
«علّم رسول الله
الصفحه ٣٤١ : :
منصب الخلافة الظاهرة وهي القيام بأمر
الإمام.
ومنصب الخلافة الباطنيّة وهي القطبيّة.
ومنصب تجديد
الصفحه ٣٤٣ : المسلمين للخلفاء، فإنّ ذلك
غير الإمامة الخاصّة الإلهيّة المختصّة بأهل البيت، لكن بني اُميّة وأمثالهم من
الصفحه ٣٥٣ : من المدلِّسين فيه كما نصّ عليه الذهبي في الميزان
(٣) ، ولم يقبل مراسيله الإمام الشافعي وقال
: وإرسال
الصفحه ٣٦٣ : (١) .
فإذا كان الإمام الأعظم أبو حنيفة يشهد
أنّه أفقه ممّن رآهم وقد رأى جماعة لا يخفى فضلهم وإمامتهم في
الصفحه ٦ : الهداية والسداد، وتدافع عن مكاسبها أمام أي
خطر طارئ قدتتعرّض له من الخارج.
فوقع الاختلاف فيمن يقود هذه
الصفحه ٧ : بين
الأقدمين من الصحابة والتابعين على قدم وساق، بين أبي بكر وعمر وأتباعهما من جهة،
وبين الإمام علي
الصفحه ٨ : كالإمامة وغيرها.
وفي القرن الثامن ظهر ابن تيمية إلى
السطح وتحدّى كلّ المذاهب، فكفّره أشخاص من عائلته ومن
الصفحه ١١ : نسبها إلى الإمام باب الحوائج موسى بن جعفر عليهالسلام .
وقد نشأ السيد وترعرع في حجر والده
المكرّم