الصفحه ١٦٤ : والعلوم الرياضية الحكمية وصناعة
الطب والأخبار والتواريخ ، وكان ممن
الصفحه ١٦٣ : النفحات وتحفة الشكور وتجليّات وتفسير سورة الفاتحة، له مراسلات مع
الخواجه نصير الدين الطوسي المسمّى
الصفحه ٣٠٥ : ء أيّاماً تبكي له
(٢) .
ذكر كلّ ذلك في رسالة سرّ الشهادتين
الملاّ عبد العزيز الدهلوي صاحب التحفة
الصفحه ٣١٢ : عبد العزيز الدهلوي صاحب التحفة الإثنى عشريّة،
الحنفي القارئ، حرّر رسالة اُستاذه ملاّ عبد العزيز
الصفحه ٣١٣ : ، ولو تأمّل المتأمّل في حاله لحكم بقصور الاقتصار على مجرد لعنه كما أفاده
اُستاد البريّة صاحب التحفة
الصفحه ٩٥ : ; لأنّ الله يرضيه طاعته وطاعة ولي الأمر طاعته، ومن كره
طاعة ولي الأمر فقد كره رضوان الله، والله يسخط
الصفحه ٢٧٧ :
وكرها ما رضى الله،
لأنّ الله يرضيه طاعته وطاعة ولي الأمر، فمن كره طاعة ولي الأمر فقد كره رضوان
الصفحه ٢٩٧ : عرفت، لأنّ الله يرضيه طاعته وطاعة ولي
الأمر، فمن كره طاعة ولي الأمر فقد كره رضوان الله، والله يسخط
الصفحه ٣١٠ : عليّاً
والحسين عليهما الرحمة والرضوان
هذا العلاّمة سعد الدين اُستاذ
المحقّقين (٣) في
عقائد المسلمين
الصفحه ١٤ : صاحب الحاشية على الكفاية، والشيخ محمّد
كاظم الشيرازيّ، والشيخ هادي كاشف الغطاء، والشيخ محمّد رضا آل
الصفحه ١٢٢ : عامّة شناعات هذا القدري الرافضي هي على هؤلاء
(٢) .
وقال في صفحة ٢٩ : أنّ الحبّ والرضا هو
الإرادة عند
الصفحه ٣٨٠ : أولاد عليّ رضياللهعنه فلم يجد أحداً أحقّ
بالخلافة من عليّ الرضا رضياللهعنه(١)
.
أقول
: ولهذا كتب
الصفحه ٣٨١ : المؤمنين عليّ
وفي زين العابدين عليّ وجاء هذاعلي الرضا ثالثهما، ومن أمعن النظر والفكر وجده في
الحقيقة
الصفحه ١١٩ : والمحبّة والرضا نوعاً واحداً، ويجعلون
المحبّة والرضا والغضب بمعنى الإرادة، كما يقول ذلك الأشعري في المشهور
الصفحه ٣٣٠ : على من ظلم أهل بيتي أو قاتلهم أو أعان عليهم أو سبّهم»
(٥) أخرجه علي بن موسى الرضا