الصفحه ١٥٢ : الأحوال. اسمه دلف بن جحدر، وقيل : جعفر بن يونس، وقيل : جعفر
بن دلف، أصله من اشبلية، وهي قرية من بلاد
الصفحه ٣٩٧ :
لها من الصداق خمسمائة
درهم، وقد زوّجته فهل قبلت يا أبا جعفر؟ فقال : «نعم قبلت هذا التزويج بهذا
الصفحه ٦٠ :
تيميّة ما لفظه
(١) : ونسبه قوم إلى أنّه يسعى في الإمامة
الكبرى فإنّه كان يلهج بذكر ابن تومرت
الصفحه ٣٤٦ :
والشيعة (٢) ،
وأي شيء ينفي إمكان ذلك ممّن لقّب بزين العابدين بإجماع المسلمين.
قال الإمام مالك : سمّي زين
الصفحه ٤٠٤ : ابن تيميّة
من الإمام الهادي علي العسكري عليهالسلام :
فصل : وكذلك نقص عن الإمام أبي الحسن
عليّ بن
الصفحه ٥٣ : كذب، ونقل الأثرم في سننه عن الإمام أحمد أنّ العباس سأله
عن الحسين الأشقر، وأنّه حدّث بحديثين فذكر
الصفحه ٢٢٠ :
وإمامه أحمد :
وصرّح بالجهة، وأنّه تعالى على العرش
باين عن السفل، وأنّه مع الخلق بعلمه لا بذاته، وأنّ
الصفحه ٣٤١ : :
منصب الخلافة الظاهرة وهي القيام بأمر
الإمام.
ومنصب الخلافة الباطنيّة وهي القطبيّة.
ومنصب تجديد
الصفحه ٣٤٣ : المسلمين للخلفاء، فإنّ ذلك
غير الإمامة الخاصّة الإلهيّة المختصّة بأهل البيت، لكن بني اُميّة وأمثالهم من
الصفحه ٣٥٣ : من المدلِّسين فيه كما نصّ عليه الذهبي في الميزان
(٣) ، ولم يقبل مراسيله الإمام الشافعي وقال
: وإرسال
الصفحه ٦ : الهداية والسداد، وتدافع عن مكاسبها أمام أي
خطر طارئ قدتتعرّض له من الخارج.
فوقع الاختلاف فيمن يقود هذه
الصفحه ٦٢ :
السفل، وأنّ الإشارة الحسيّة جائزة إليه، وأنّه فوق العرش حقيقة، شهد عليه بذلك
كلّه الشيخ الإمام العلاّمة
الصفحه ٨٧ : كلام الإمام المجتهد المتفق على
إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي الحسن السبكي، وولده التاج
الصفحه ١٠٨ : ، وأنّه من أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتّفق على إمامته
وجلاله وبلوغه مرتبة الاجتهاد أبي
الصفحه ١١٦ : سليمان الجوزجاني صاحب محمّد بن الحسن صاحب الإمام أبي حنيفة، إلى آخره
(١) .
وقال السيد المرتضى الزبيدي