الصفحه ١٢٨ :
الحقّ إلاّ هو
وأتباعه (١) ،
فراجع كلامه وتدبّر.
وفي صفحة ٧١ ذكر أنّ الإمام الأشعري لم
يعرف غير
الصفحه ١٣٧ :
القول الحقّ
(١) .
وفي ٤٥ تبديع علماء السنّة أهل علم
الكلام (٢) .
وفي ٦٢ شنّع على الأشعري إمام
الصفحه ١٤٥ : . قال في البحار : المشهور بين الإمامية عدم تأثير السحر في الأنبياء
والأئمّة، وأوّلوا بعض الأخبار الواردة
الصفحه ١٤٧ : هو
الصواب الذي ينبغي إتّباعه دون قول الإمام الذي خالفه، فمن فعل هذا كان جاهلا
ضالاًّ، بل قد يكون
الصفحه ١٥١ :
من البشر، فيصفون
الشيخ بصفات من جنس صفات المعصوم عند الإماميّة، فمنتهى هؤلاء اتّباع شيخ ظالم أو
الصفحه ١٦٩ : أوحد الدين
أبو عبد الله بن ضياء الدين ـ إمام الدين ـ مسعود بن محمّد بن علي ابن أحمد بن عمر
بن إسماعيل
الصفحه ١٧٢ :
: فمحصول هذه الفصول من كلامه أنّه عدوّ
الإسلام، وكذا كتب إليه الشيخ الإمام نصر المنبجي في طي كلامه المتقدّم
الصفحه ١٧٣ : الله وكفّروه ببدعهومنعوا الناس من عقيدته الزائغة.
وممّن
ناظره الشيخ الإمام صدر الدين بن المرحل
الصفحه ١٩٨ : : «إنّهم ـيعني الإماميّة اعتقدوا أنّ الله تعالى هو المخصوص
بالأزليّة والقدم» (٤) قال
ما لفظه : فالسلف
الصفحه ٢٠٥ : معرفة الحديث وعلومه. قال ابن خلّكان : علامة عصره،
وإمام وقته في الحديث وصناعة الوعظ، توفّي ببغداد سنة
الصفحه ٢١٠ : ، ورحل في طلبه إلى
العراق والجبال والحجاز، وسمع بخراسان من علماء عصره، وهو أوّل من جمع نصوص الإمام
الصفحه ٢٢١ :
الإمام الأحمد إمكان
ذلك بالاعتبار العقلي، وضرب مثلين ولله المثل الأعلى، فقال : لو أنّ رجلا في يده
الصفحه ٢٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حرام،
وأنّ الصلاة لا تقصر فيه لعصيان المسافر به (٤) .
إلى آخره.
وقال الإمام تقي الدين السبكي في
الصفحه ٢٥٧ :
المقابر (٣) ،
إلى آخره.
وقد
جمع الإمام تقي الدين السبكي جملة من نصوصه
وفتاويه بالحرمة وزيّفها في شفا
الصفحه ٢٧٥ :
ذلك ونحوه كما هي عادتهم المستمرّة، يعرفها المتضلّع في التواريخ، من فذلكاتهم ذكر
الإمام زين العابدين