الصفحه ١٩ : صرّح بسبّ الغزالي وقال : هو
قلاووز الفلاسفة. أو قال ذلك عن الإمام فخر الدين...
وسمعته يقول عن نجم
الصفحه ٢٨ : من الأزل معناه، ولكان له وراء إذ وجد له أمام، ولا
التمس التمام إذ لزمه النقصان، وإذاً لقامت آية
الصفحه ٣٣ :
تكفير كلّ من سواه وسوى طائفته.
وقد
نقضـها الإمام تقي الدين السبكي بـ : السيف الصقيل في ردّ
ابن زفيل
الصفحه ٣٤ :
ببدعته، وهم الجمع
الغفير من علماء السنّة، كالإمام تقي الدين السبكي
(١) ، وابنه التاج
(٢) ، والعز
الصفحه ٥١ : فإنّهم متّفقون على أنّ الحسن
لم يجتمع بعلي (٨) ...
سبحان
الله هذا بهتان عظيم! فقد تقدّم عن إمامي
هذه
الصفحه ٧٠ : أعلام أهل
عصره علماً ومعرفة سنة خمس وسبعمائة : من فلان إلى الشيخ الكبير العالم إمام أهل
عصره بزعمه
الصفحه ٧١ :
على عقيدة ابن تيميّة حلّ ماله ودمه، شهد عليه بذلك كلّه الإمام اليافعي
(٤) في مرآة الجنان وعبرة اليقظان
الصفحه ٨٢ : ، كذا في مرآة الجنان (١)
للإمام أبي عبد الله اليافعي، ثم تاب
وتخلّص من السجن سنة سبعمائة وسبع من الهجرة
الصفحه ٨٤ : والمتأخّرين، وأنّ
أهل عصره من العلماء حكموا بقتله أو حبسه، شهد عليه بذلك الشيخ الإمام العلاّمة
ابن حجر المكّي
الصفحه ١٠٣ :
وتعالى ما زال فاعلا كما
تقدّم نصّ الإمام تقي الدين السبكي عليه في السيف الصقيل
(١) ، وحكاه كما
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، كما تقدّم في شهادة الحافظ ابن حجر
العسقلاني في الدرر
الكامنة (٦) ،
وشهد عليه نحو ذلك الإمام تقي
الصفحه ١٠٩ : (٢) .
وتقدم في شهادة الإمام اليافعي في مرآة الجنان
قوله : ثم نودي بدمشق وغيرها من كان على عقيدة ابن تيميّة حلّ
الصفحه ١١٥ : والشام وأكثر الأقطار، وفي ديار ما وراء النهر
يطلق ذلك على الماتريدية أصحاب الإمام أبي منصور
(٢) ، إلى
الصفحه ١١٧ : الكريم ثمّ بالفقه
على مذهب الإمام مالك، ثمّ بالعربية والقراءات، وبرع بها وأتقنها غاية الإتقان،
ثمّ انتقل
الصفحه ١٢٣ : النجار
(٢) كأبي الحسن وغيره كلامهم متناقض، إلى
آخر ما قال (٣) .
والغرض أنّه جعل إمام السنّة الأشعري من