الصفحه ٢٦٣ : في صفحة ٢١٧ من الجزء الرابع من منهاج السنّة
أنّ قول علي في خمس وعشرين [خمس] (٥) شياه
خلاف النصوص
الصفحه ١٧١ : بلده بعد ثلاث عشرة سنة
وتولّى القضاء هناك، قال ابن خلّكان : له مصنّفات عديدة توفّي سنة ٤٧٤ هـ. تاريخ
الصفحه ٣٢٦ : والعلم عندهم، والمتيّقن منهم الأئمّة الاثنا عشر.
وقال السيد أبو بكر بن شهاب الدين
العلوي في رشفة
الصادي
الصفحه ٣٨٥ : على عاتقه ، والناس قيام على طبقاتهم ينظرون ما بين باك
وصارخ ومتمرّغ في التراب ومقبل حافر بغلته، وعَلا
الصفحه ٣٩٦ : يحيى : لقد
اختلفتم لغير مهم وماأمر صبي لعلّه أن لا يتجاوز سنّه عشر سنين؟
فقالوا له : إنّ أمره لعظيم
الصفحه ٣٥٩ : ؟
قال : «أوصيائي الاثنا عشر».
قال جندل : هكذا وجدناهم في التوراة،
وقال : يا رسول الله
الصفحه ١٣ : ، ١٠٠٣ ، ٦٨ ، ١٣٥٤ = (١٣٥٤ هـ)
مشايخه في الرواية : وهم
صنفان :
منهم : من يروي عنهم بطريق السماع
الصفحه ٢٨٠ : والتواتر، انتصر يوم البصرة،
ويوم حرب الخوارج، ويوم صفين حتّى لاذ معاوية بالمصاحف، وقد أفردوا الكتب في أخبار
الصفحه ٣٤٥ : مشهور لا ينكره إلاّ منطمس البصيرة أو فاسد الطويّة كابن تيميّة
وأمثاله.
إنكاره صلاة ألف ركعة
في اليوم
الصفحه ٣٠٧ : شفيع
وهم
يوم القيامة في العذاب
(٦) انظر المعجم
الكبير للطبراني ٣ : ١٢٣ / ٢٨٧٣
الصفحه ٢٤٧ : ما انعقد عليه الإجماع على الإطلاق،
وسدّ باب الذريعة (٣) .
إلى آخر ما يأتي نقله في التنبيه.
هذا
الصفحه ٢٨٤ : ٧٢١ الحديث ١٠٥١، صحيح مسلم ١ : ٥٣٧
الباب ٢٨ الحديث ٧٧٥، ذكر ابن تيمية هذه الفرية في ثلاث مرّات، وفي
الصفحه ٦٨ : زعم أنّ من أطلق على ابن تيميّة شيخ الإسلام كافر، في باب حرف الراء
(١) .
والموضع
الثاني : في باب البا
الصفحه ٩٣ :
تيميّة ؛ لأنّ حقيقة
ما في نفسه في وجه تحريم إهداء الثواب ونحوه هو لزوم الشرك ومنافاته للتوحيد
الصفحه ٥٠ :
إلى الكذب بالتردّد،
وإنّما هو ونحوه في السند من التعدد، ولكن لا طبّ للتبلّد (مع التشدّد في