الصفحه ٨٤ :
شهادة ابن حجر في الجوهر
المنظم :
هداية
: فيها شهادة على ابن تيميّة بأنّه عبد
أضلّه الله
الصفحه ١٢٥ :
مذكورة في صفحة ٩٢
وصفحة ٩٣ فراجعهما (١) .
وذكر في الجزء الثالث في صفحة ٢٣ وصرّح
بأنّ أهل علم
الصفحه ١٦٤ :
ما ثَمَّ لا غير ولا
سوى. إلى آخر تشنيعاته وكذبه وافترائه، وله في هذه الصفحة حماسات في فهم كلام
الصفحه ١٩١ :
الكراميّة : إنّ الله
في جهة الفوق :
نعم قد يقولون هو في جهة يعنون بذلك أنّه فوق.
إلى أن قال
الصفحه ١٩٦ :
في مسمّى اسم نفسه وفي سائر أسمائه تعالى، فإذا كان واجباً بنفسه وهي داخلة في
مسمّى اسم نفسه لم يكن
الصفحه ٢٣٧ :
ونسب إلى السلف والأئمّة أنّه سبحانه لم
يزل يقوم به ما يتعلّق بمشيته من الأفعال وغيرها في صفحة ٣٨١
الصفحه ٢٩٧ :
اعترفت في صفحة ٢١٠
من الجزء الثاني من منهاج
السنّة بوجوب طاعته، وبصحّة خلافته، حيث نقلت
ورويت
الصفحه ٣٣٥ : مغضب شديد الغضب
فقال : «ما بال أقوام يؤذونني في قرابتي، ألا من آذى قرابتي فقد آذاني، ومن آذاني
فقد آذى
الصفحه ٣٣٦ :
الخطبة لبنت أبي جهل،
وأنّ في إيمانه قولين لأنّه آمن في حال صباه، وأنّ النبيّ
الصفحه ٣٦١ : الروحيّة التي هي الغوثيّة والإمامة الجامعة فيه وفي
بنيه على الغالب استبشر بذلك، وباع في الله نفسـه لنيل هذه
الصفحه ٤١٢ :
ما ذكره ابن بطوطة في رحلته عن ابن تيميّة.................................... …١٨٧
الفصل الأوّل
الصفحه ٤١٦ : الدين في كتابه صحاح الأخبار في إمامة الأئمّة عليهمالسلام................ …٣٦٠
كلام ابن تيميّة في
الصفحه ١٩ :
إلاّ بعد التثبّت
والتأمّل. والله تعالى أعلم.
وقد نقل الشوكاني في البدر الطالع
عن محمّد البخاري
الصفحه ٢١ :
مطلقاً وإمّا في الحضر، والقنوت في الفجر، ومتعة الحجّ، ومنع لزوم الطلاق البدعي،
وتسطيح القبور، وإسبال
الصفحه ٤٧ : ونوّر ضريحه للردّ عليه في تصنيف مستقلّ، أفاد فيه وأجاد
وأصاب، وأوضح بباهر حججه طريق الصواب، فشكر الله