الصفحه ٧٥ :
في كتاب زاد المعاد في هدى
خير العباد في فضل ملابسه صلىاللهعليهوآلهوسلم :
وكان إذا اعتمّ أرخى
الصفحه ٨٢ :
المال، وإنّ أمير
المؤمنين سيدنا علي عليهالسلام ما
صحّ إيمانه فإنّه آمن حال صباه. وتفوّه في أهل
الصفحه ٨٥ : روحه ونوّر ضريحه ـ للردّ عليه في تصنيف مستقلّ، أفاد فيه
وأجاد، فأصاب وأوضح بباهر حججه طريق الصواب، فشكر
الصفحه ١٩٠ :
وكذا قوله يعني ـ ابن
المطهّر : ولا في مكان (١) ما
لفظه : وإذا قال القائل : هو سبحانه فوق سماواته
الصفحه ٢٢٩ :
المفعول والخلـق هو
المخلـوق، وأنّه يلزمهـم في فعل الذمّ ما لزم القـدريّة، وأنّ عامّـة شـناعات هذا
الصفحه ٢٣٩ :
قال : وقالت الجهميّة ومن اتّبعها من
الأشاعرة وأمثالهم، إلى أن قال : وإنّهم قالوا : إنّ كلّ ما في
الصفحه ٢٤٤ :
مصنّفاته.
ذكر
في رسالة
الفرقان الصحابة والتابعين لهم، وقال : معرفة
إجماعهم ونزاعهم في العلم
الصفحه ٢٥٥ :
أقول
: قال جلال الدين السيوطي في كتابه الخصائص الكبرى
في صفحة ٢٠٣ من الجزء الثاني المطبوع بحيدر
الصفحه ٢٦١ :
فأثبت لهما رضي الله
عنهما الأقوال المتناقضة صريحاً.
وقال في رسالة الفرقان
في صفحة ٨٤وصفحة ٨٥
الصفحه ٣٩٣ :
في الفصول
المهمّة : وأحسن إليه يعني المأمون وقرّبه
وبالغ في إكرامه وإجلاله وإعظامه، ولم يزل مشفقاً به
الصفحه ٤٠٢ : ، وإلاّ كيف يحتمل
المطلع على حال ابن تيميّة أنّه لا يدري هذا الحديث ولا من رواه ولا كيفيّة الحال
فيه، فإن
الصفحه ٨ :
المسعودي في مروج الذهب
بقوله : طلباً لإماتة الحقّ، ومضادّة لأهله، والله متمّ نوره ولو كره
الصفحه ١٧ :
وجه الحقيقة وأمثال
ذلك.
وفي عام ٧٠٥ هـ استدعي من قبل الحاكم
إلى مصر، وسجن فيها سنة ونصف، ثمّ
الصفحه ٣١ :
ذكر التاج السبكي في ترجمة ابن
الزملكاني أنّه صنّف الردّ على ابن تيمية في مسألتي الطلاق والزيارة
الصفحه ٦٦ :
الكتاب منها : اعتداد
المتوفّي عنها زوجها أطول الأجلين...
وكان لتعصبه لمذهب الحنابلة يقع في