الصفحه ١٩٤ :
وجعل الكلام في اليد اُنموذجاً يحتذي
عليه في جميع الصفات التي يسميّها الصفات الخبريّة
(١) ، وقال
الصفحه ٢٣٠ :
والتزم مسألة الحسن والقبح وفروعها في
صفحة ٣٣.
وصرّح بأنّ الأشاعرة مذهبهـم أنّه يأمر
بما لم
الصفحه ٣٤١ :
في غاية الظهور من
حيث المعنى، فإنّ القائم في هذا المنصب الشريف جدير بأن يكون من أهل البيت النبوي
الصفحه ٤٠٣ :
وقد عرفت أنّه كان
يجلس في المدينة في المسجد ويفتي الناس فلا اعتراض عليه في فتواه، وقد قال رسول
الصفحه ٣٨ :
الصدق والحقّ والقيام
بحقّ الله في منع الناس عن اتّباع عقيدته الزائغة، وأما من اتّبع هواه فقد أعمى
الصفحه ٥٧ :
الردّ البليغ على ابن
تيميّة (١) ، وإنّما نقلناه
بطوله (٢) لفائدة تظهر لك في النوع السادس
من أنواع
الصفحه ٩٨ :
أبو بكر ابن عبد
الرحمن المتقدّم، ذكره في كتابه وجوب
الحمية المذكور آنفاً قال :
وابن تيميّة
الصفحه ١٠٤ :
مضى ليس بمحال كما هو
فيما سيأتي، تقدّم نقله في السيف
الصقيل (١) .
النوع
الثالث : من المشهود به
الصفحه ١٧٤ :
السبكي في ترجمته : وله
مع ابن تيميّة المناظرات الحسنة، وبها حصل عليه التعصب من أتباع ابن تيميّة
الصفحه ١٨٨ :
فصـول :
الفصل
الأوّل : في كلامه في إثبات الجهة وردّه، فإنّ
دعواه ثبوت الجهةوالفوق دون السفل
الصفحه ١٩٢ :
كان
(١) . إلى آخره.
أقول
: فقوله : إلاّ أن يراد بالجهة العرش
ويراد بكونه فيها أنّه عليها نصّ في
الصفحه ٢٤٦ : نقلناه من لفظ حتّى تعرف صحّة النقل، ومخالفة ابن تيميّة لكلّ علماء الإسلام في
مسائل اُصول الدين، وخروجه عن
الصفحه ٣٦٤ : مذاهبهم
ودياناتهم من العلوم ما سارت به الركبانوانتشر ذكره في البلدان، وقد جمع أسماء
الرواة عنه فكانوا
الصفحه ٦٢ :
العظيم. إلى آخره
(١) .
شهادة الشيخ شهاب
الدين بن جبرائيل الكلابيّ :
هداية
: فيها شهادة على
الصفحه ٧١ : أعراض الصالحين رضي الله عنهم أجمعين
(١) . انتهى.
أقول
: وهذا الشيخ المنبجي كان قد تقدّم في
الدولة