الصفحه ٢٥٢ : من كتابه الخصائص الكبرى
في باب اختصاصه صلىاللهعليهوآلهوسلم بجواز
أن يقسم على الله به أحاديث يدلّ
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
: «عليّ باب حطّة من دخل منه كان مؤمناً ومن خرج منه كان كافراً».
أخرجه الدارقطني في الإفراد
الصفحه ٣٩٨ : السؤدد منتهاه، مع أنّه
قد بلغ من السيادة ممّا لا يمكن عليه زيادة، وأين موقع الإطناب في هذا الباب من
قول
الصفحه ٢٠٩ : البيّع النيسابوري وغيره، وكان يشبّه في عصره بأبي عبيد
القاسم بن سلام علماً وأدباً وزهداً وتدريساً
الصفحه ٣٦٨ :
سيّدهم» وأشار إلى
ابنه الكاظم (١) .
وقال أيضاً : «هو باب من أبواب الله
تعالى يخرج الله تبارك
الصفحه ٣٨٦ :
وتفاسيرهم كما عرفت
(١) .
وحصر الراوي عنه بأبي الصلت مع أنّهم
الجلّة من أئمّة الفقه والحديث كما
الصفحه ٦٧ :
لا يعزر.
ومنهم
من نسبه إلى النفاق لقوله في عليّ عليهالسلام ما
تقدّم، ولقوله : إنّه كان مخذولاً حيث
الصفحه ١٨٩ : ] (١) .
وقال في موضع آخر من الرسالة
: مَن عَلِمَ أنّ المعيّة تضاف إلى كلّ نوع من أنواع المخلوقات كإضافة
الصفحه ٢١٠ : ، واحد زمانه، وفرد أقرانه في الفنون، من كبار أصحاب الحاكم أبي عبد الله
ابن البيّع في الحديث، ثمّ الزائد
الصفحه ١٣٥ : عامّة الأقوال المبتدعة في هذا
الباب، والقول المأثور عن السلف والأئمّة لا يعرفه ولا ينقله
(٤) .
وفي
الصفحه ٢٧٨ : ، فتأمّل.
رميه بالمقاتلة
للرئاسة، مخالفته للرسول في ذلك، فهو كافر :
وأظهر تمام مكنونه ونصبه في صفحة
الصفحه ٣٧٥ :
قلّ ما تعرّض لهم أحد في الخطاب إلاّ وسموه في الجواب سمة يبقى عارها عليه مدى
الدهر. قال : وخرج موسى
الصفحه ٢٣٤ :
وغيرهم في مسألة
الإرادة ونفيهم الإرادة الأمريّة في صفحة ٣٩إلى آخر صفحة٤٠.
وشنّع على الأشعريّة
الصفحه ٢٢٦ :
أقول
: هذه الكلمات من ابن تيميّة نصّ في أنّ
الذات تحتاج في شيء إلى شيء أقصاه ليس خارجاً عنه بل هو
الصفحه ٢٢٧ :
وحطّ من نفاة الصفات الجزئيّة
(١) كاليد وكفرهم في صفحة ٢٥١.
وأثبت اليد والوجه والاستواء في صفحة