الصفحه ٤٠١ :
والتفصيل; ليعلم غزارة علمه وطول باعه، لأنّ كلّ من فصّل هذا التفصيل لا بدّ أن
يعلم فقه ما فصّله بالضرورة
الصفحه ٦ : سياسي في أمر مهم جدّاً، وهو أمر الخلافة، ثمّ
أعقبه خلاف فقهي، لأنّ هذه الدولة الفتيّة التي أنشأها
الصفحه ٩ : حلب القمعيّة; لأنّ
حلب كانت شيعية منذ عهدالحمدانيين ، ولم يَنْجُ من هذه المجزرة إلاّ من لجأ إلى
القرى
الصفحه ١٨ : : لكنه ردّ في ردّه كثيراً من
الأحاديث الجياد التي لم يستحضر مظانّها حالة التصنيف، لأنّه كان لاتّساعه في
الصفحه ٢١ : يوافقهم
(١) .
فنحن لا نريد الإطالة في أمثال هذه
البحوث، لأنّ هذا الكتاب قد خصص لهذا الغرض وإليك بعض
الصفحه ٣٢ :
: أنّ له كتاب إكمال
المنّة في نقض منهاج السنّة
لابن تيمية (٧) وإنّه
منهاج الحشوية لا منهاج
السنّة لأنّه
الصفحه ٦٥ : العرش بذاته، وبالزندقة لمنعه الاستغاثة بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ،
لأنّه تنقيص ومنع من تعظيم رسول
الصفحه ٦٨ : في العقيدة حينئذ فهو كافر; لأنّه أثبت
كفره وكفر من اعتقد صحة عقيدته; لما فيها من التشبيه والتجسيم
الصفحه ٩٣ :
تيميّة ؛ لأنّ حقيقة
ما في نفسه في وجه تحريم إهداء الثواب ونحوه هو لزوم الشرك ومنافاته للتوحيد
الصفحه ١٢٢ : ابن تيميّة خارجين عن
ملّة إبراهيم; لأنّه نصّ على أنّهم جعلوا المحبّة والرضا هو المشية.
وفي صفحة ٣١
الصفحه ١٥٤ :
عن الجهاد في سبيل
الله، بل يعاونون أعداءه ويدعون محبته، لأنّ محبتهم من جنس محبّة المشركين قال
الصفحه ١٦١ : بن عمران أو أعظم ممّا كلّم موسى; لأنّ موسى كُلِّم
عندهم بحروف وأصوات في نفسه وهم يُكلَّمون بالمعاني
الصفحه ١٨١ : واليد
والاستواء; لأنّ ذلك تكذيب : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَىْءٌ )
(١) نقله شهاب الدين الكازرونيّ في رسالته
الصفحه ١٨٢ : يكفّر الحنبلي لأنّه شبّه وكذّب الرسول في : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ
).
وصرّح النووي بكفرهم في شرح
الصفحه ١٩٣ : للموصوف ولها خصائص وكذلك الوجه، ولا يقال : إنّه
مستغن عن هذه الصفات لأنّ هذه الصفات واجبة لذاته والإله