الصفحه ٢٤٥ :
يمكن العلم بإجماعهم
كثيراً.
وإذا ذكروا نزاع المتأخّرين لم يكن
بمجرّد ذلك أن يجعل هذه من مسائل
الصفحه ٢٧٨ :
لكان الجواب : أنّ المجتهد إذا كان دون
عليّ لم يتناوله الوعيد فعليّ أولى أن لا يتناوله الوعيد
الصفحه ٣٧ :
سبّهم
(١) ، للتحذير وبيان حالهم، أفضل من سبّ
الكافرين، لأنّ الضرر يخشى منهم أكثر، والعامـة إلى
الصفحه ١٥٢ :
وفي صفحة ١٩١ قال : وكذلك شيوخ الزهد
إذا أراد الرجل أن يقدح في بعض الشيوخ ويعظّم آخر وذلك أولى
الصفحه ١٥٣ : أمر محبّته، ويستحبّون السماع بالغناء والدفوف والشبابات،
ويرونه قربة، لأنّ ذلك بزعمهم يحرّك محبّة الله
الصفحه ٢١٣ : : كيف ينزل ربّنا إلى
السماء؟ قيل له : ينزل كيف يشاء. فإن قال : هل يتحرّك إذا نزل؟ فيقال : إن شاء
تحرّك
الصفحه ٢٢٨ : المطهّر في صفحة ١٢ و١٣.
وذكر بأنّ القائل : بأنّ الله فاعل لفعل
العبد يلزمه أنّ الله فاعل للقبيح، وإذا
الصفحه ٢٥٢ : إذ كانت بدون إذنه (٢) .
إلى آخره.
ألا
قائل لهذا المحروم : إذا كان الشافع
عبده ورسوله كيف يصير
الصفحه ٣٧٣ : والاستفاضة، تعرف باقي ما ذكره ابن
تيميّة ممّا تضحك منه الثكلى، فإنّ الأولياء إذا أرادوا العزلة في السفر إلى
الصفحه ٣٧٨ : ترى لا يصبر على سماع فضيلة لأهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم .
وإذا عرفت هذا فاعلم أنّ ما
الصفحه ٣٦ : ضلاله، وحتى
لا يقام لكلامه وزن، بل يرمى في كلّ وعر وحزن، لأنّه مبدع ضالّ مضلّ، جاهل كذّاب،
قد خذله الله
الصفحه ٩٥ : ; لأنّ الله يرضيه طاعته وطاعة ولي الأمر طاعته، ومن كره
طاعة ولي الأمر فقد كره رضوان الله، والله يسخط
الصفحه ٢٥١ : به صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستغيث به لأنّه رسول الله وحبيب الله
وولي الله ومحبوب الله، فالحقيقة لله
الصفحه ٢٥٦ : بحجرته ولا يقبّلها; لأنّ التقبيل والاستلام إنّما يكون
لأركان بيت الله الحرام، فلا يشبّه بيت المخلوق ببيت
الصفحه ٣٣٤ : الإمام الشافعي إيذاء لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنّه قرشيّ. قال في رسالته الموضوعة في
ترجيح